الصفحه ٣٩٩ : بِهَا اللهُ) معناه الله عالم بها قادر على استخراجها وهو قوله (إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ) أي باستخراجها
الصفحه ٤٤٢ : مِنَّا فَضْلاً
يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ (١٠) أَنِ
اعْمَلْ
الصفحه ٤٩ : لغتان ومعناهما هلا
يعني هلا (تَأْتِينا
بِالْمَلائِكَةِ) يعني يشهدون لك بأنك رسول من عند الله حقا (إِنْ
الصفحه ٨٨ : . قوله عزوجل (وَاللهُ خَلَقَكُمْ) يعني أوجدكم من العدم وأخرجكم إلى الوجود ولم تكونوا
شيئا (ثُمَّ
الصفحه ١٠٢ : ولا نقصان. روي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لكعب
الأحبار : خوفنا فقال يا أمير المؤمنين والذي نفسي
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم وهو قوله «وارزق أهله من الثمرات» (فَكَفَرَتْ) يعني هذه القرية والمراد أهلها (بِأَنْعُمِ اللهِ) جمع
الصفحه ١١٨ : إفسادكم وهو قصدكم قتل عيسى فخلصه
الله منهم ، ورفعه إليه ، وقتلوا زكريا ويحيى عليهماالسلام ، فسلط عليهم
الصفحه ٢٣٤ :
الأرض بملك إلا أتاه حتى يذله ، وكان فيما يزعمون إذا أراد الغزو أمر
بعسكره فضرب له بخشب ، ثم نصب
الصفحه ٢٤١ : تسعة أسباط ونصفا وبقي منهم سبطان ونصف ، فأوحى الله
إلى شعياء النبي أن سر إلى حزقيل الملك وقل له يوجه
الصفحه ٣٠٦ :
أحد فأنزل الله تعالى (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ
أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ) أي لا حرج عليكم أن
الصفحه ٣٧٣ :
فأوحى الله إلى موسى ما أغلظ قلبك يستغيث بك قارون سبعين مرة فلم تغثه أما
وعزتي وجلالي لو استغاث بي
الصفحه ٤٠١ : عكرمة : لئن أنجانا الله من هذا لأرجعن إلى محمد صلىاللهعليهوسلم ولأضعن يده في يدي فسكت الريح ورجع
الصفحه ٤٥٩ : اللهِ) يعني الأصنام جعلتموها شركاء بزعمكم (أَرُونِي ما ذا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ) يعني أي جزء استبدوا
الصفحه ١٢٧ : كَما
رَبَّيانِي صَغِيراً) أي وادع الله لهما أن يرحمهما برحمته الباقية ، وأراد
به إذا كانا مسلمين فأما
الصفحه ١٥٩ : غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ
مِنْ آياتِ اللهِ مَنْ يَهْدِ اللهُ