الصفحه ٢٣٥ :
من الإبل والبقر والغنم والخيل والحمير ما لا يكون لرجل أفضل منه في العدد
والكثرة ، وكان له خمسمائة
الصفحه ٢٥١ : ء السماء المعروفة والمعنى من كان يظن أن لن ينصر الله
نبيه ويكيد في أمره ليقطعه عنه فليقطعه من أصله فإنّ
الصفحه ٣٠٧ :
يتفرقوا عنه ولم ينصرفوا عما اجتمعوا له (حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ) قال المفسرون «وكان رسول الله
الصفحه ٣٧٨ : وغيرهم فأهلكهم الله (وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) قوله تعالى :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٣٨١ :
الصَّلاةَ
إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ
وَاللهُ
الصفحه ٣٨٥ :
فَأَنَّى
يُؤْفَكُونَ) قيل معناه أنهم يعتقدون هذا فكيف يصرفون عن عبادة الله
مع إقرارهم أنه خلق
الصفحه ٤١١ :
عَلَيْهِمْ
رِيحاً) يعني الصبا قال عكرمة قالت الجنوب للشمال ليلة الأحزاب
انطلقي ننصر رسول الله
الصفحه ٤٥٤ :
الكلم الطيب ذكر الله والعمل الصالح أداء الفرائض فمن ذكر الله ، ولم يؤد فرائضه
رد كلامه على عمله وليس
الصفحه ٤٥٦ : ءُ وَلَا الْأَمْواتُ) يعني المؤمنين والكفار وقيل العلماء والجهال (إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ) يعني
الصفحه ٢٩ :
عليه إلا التبليغ والتبيين والله هو الهادي المضل يفعل ما يشاء (وَهُوَ الْعَزِيزُ) يعني الذي يغلب
الصفحه ٨٩ :
(وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام أولها : ولا تجعل مع الله إلها آخر. قال الله سبحانه
وتعالى وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة
الصفحه ١٦٥ :
(وَكانَ لَهُ) أي لصاحب البستان (ثَمَرٌ) قرئ بالفتح جمع ثمرة وقرئ بالضم وهو الأموال الكثيرة
الصفحه ٣١٨ : قال أدرك ما فاتك من ليلتك في نهارك ، فإنّ الله جعل
الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر. وقيل جعل كل
الصفحه ٣٧٠ : أخبروني (إِنْ جَعَلَ اللهُ
عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً) أي دائما (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ) لا نهار فيه