الصفحه ٤١٥ : . فلما كانت ليلة السبت من شوال سنة خمس وكان مما صنع الله
لرسوله صلىاللهعليهوسلم أرسل أبو سفيان ورؤوس
الصفحه ١٠ : بعث إليه النبي صلىاللهعليهوسلم نفرا من أصحابه يدعونه إلى الله ، وإلى رسوله فقال لهم
: أخبروني عن رب
الصفحه ٢٠ :
يقينا (أَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً) يعني من غير ظهور آية. وقال الزجاج
الصفحه ١٩١ :
وأنا مكلمه فرفعه إلى السماء ووضعه عند مطلع الشمس ، ثم أتى ملك الموت فقال
له إليك حاجة صديق لي من
الصفحه ٢٦٤ :
لنعم الله عزوجل. قوله تعالى (لِكُلِّ أُمَّةٍ
جَعَلْنا مَنْسَكاً) قال ابن عباس شريعة (هُمْ
الصفحه ٢٦٦ : وَتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا
الزَّكاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ هُوَ
الصفحه ٢٨٣ :
الصلاة جامعة فصلّى العصر ثم قال لعويمر : قم فقام فقال : أشهد بالله إن
خولة لزانية وإني لمن
الصفحه ٢٩٦ : حرا وإن فضل له مال كان لأولاده الأحرار. وهو قول عطاء
وطاوس والنخعي والحسن وبه قال مالك والثوري وأصحاب
الصفحه ٣٨٤ : واسعة وكذلك يجب على كل من كان في بلد يعمل فيه
بالمعاصي ولا يمكنه تغيير ذلك أن يهاجر إلى بلد تتهيأ له
الصفحه ٤١٧ : يلي العدو ونخشى عليها السراق
فكذبهم الله تعالى بقوله (وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ
إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا
الصفحه ٤٣٣ :
خيرهن فاخترن الله ورسوله شكر الله لهن ذلك وحرم عليه النساء سواهن ، ونهاه
عن تطليقهن وعن الاستبدال
الصفحه ٤٣٧ : يتعرض لهن (وَكانَ اللهُ
غَفُوراً رَحِيماً) أي لما سلف منهن قال أنس : مرت بعمر بن الخطاب جارية
متنقبة
الصفحه ٢١ : أحد وهدايته إلا الله تعالى ويدل على هذا سياق الآية وهو
قوله : ومن يضلل الله فما له من هاد ، وقوله
الصفحه ٢٣ :
«إذا مر بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة بعث الله ملكا فصورهما وخلق سمعها
وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها
الصفحه ١٠٠ :
الْآخِرَةِ
وَأَنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (١٠٧) أُولئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ
اللهُ