الصفحه ١٦٢ :
وتعالى أن يخبرهم أن الله سبحانه وتعالى سيؤتيه من الحجج على صحة نبوته ما
هو أدل لهم من قصة أصحاب
الصفحه ٢٥٠ :
فرسه وقل ماله قال ما أصبت منذ دخلت في هذا الدين إلّا شرا فينقلب عن دينه
وذلك هو الفتنة فأنزل الله
الصفحه ٢٨٩ : ذلك (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ) يعني لو لا إنعامه عليكم لعاجلكم بالعقوبة قال ابن
الصفحه ٣٠٢ : للهدى والأحكام والحلال والحرام (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) يعني إلى دين
الصفحه ٤٣٠ :
الوسط أيضا وقيل : معناه صلوا له بكرة صلاة الصبح وأصيلا يعني صلاة العصر
وقيل صلاة الظهر والعصر
الصفحه ٢٤٩ : (وَأَنْبَتَتْ) هو مجاز لأن الله تعالى هو المنبت وأضيف إلى الأرض
توسعا (مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ) أي من كل صنف
الصفحه ٣٧١ :
آتاكَ اللهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ) يعني اطلب فيما أعطاك الله من الأموال الجنة وهو أن
تقوم بشكر الله فيما
الصفحه ٤١٢ :
أضاء ما بين لابتيها يعني المدينة ، حتى كأنه مصباح في جوف بيت مظلم فكبر
رسول الله
الصفحه ٤١٨ : (فَأَحْبَطَ اللهُ أَعْمالَهُمْ) أي التي كانوا يأتون بها مع المسلمين قيل هي الجهاد
وغيره (وَكانَ ذلِكَ عَلَى
الصفحه ٤٥٢ :
وثلاثون حرفا بسم الله الرّحمن الرّحيم
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
فاطِرِ
الصفحه ١٩٨ :
رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يحشر الناس يوم القيامة على ثلاث طرائق
الصفحه ٢٩١ : الله صلىاللهعليهوسلم وهو في البيت فقال ألج فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لخادمه اخرج إلى هذا
الصفحه ٣٠١ :
ابتداء الإنزال من السماء والثانية للتبعيض لأن ما ينزله الله بعض تلك
الجبال التي في السما
الصفحه ٣٣٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم جذبة من اللحم فشقها بأسنانه ثم ألقاها في نواحي الصحفة
ثم قال : خذوا
الصفحه ٣٣٥ :
النبيّ دخل مكة في عمرة القضاء وكعب بن مالك بين يديه ، وهذا أصح عند بعض
أهل الحديث لأن عبد الله بن