الصفحه ٤٢٩ : حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) أي فيما أحل الله له من النكاح ، وغيره (سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
الصفحه ١٩٥ : النار بدليل أن
الله بين أن الكل يردونها ثم بين صفة من ينجو منها ، وهم المتقون والفاسق لا يكون
متقيا فبقي
الصفحه ٢٦٢ :
أولها الله عزوجل الجواب الرابع : في تحقيق تفسير الآية وقد تقدم أنّ
التمني يكون بمعنى حديث النفس
الصفحه ٢٩٤ :
(أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) (م) عن الأغر أغر مزينة قال : سمعت رسول الله
الصفحه ٤٠٨ : حرفا.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ وَلا تُطِعِ
الصفحه ٤٢٦ : صلىاللهعليهوسلم فقالت يا رسول الله : إن النساء لفي خيبة وخسار قال «ومم
ذلك» قالت : لأنهن لم يذكرن بخير كما ذكر
الصفحه ٤٣٦ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
الصفحه ٣٠٠ :
على الله (فَوَفَّاهُ حِسابَهُ) أي جزاء عمله (وَاللهُ سَرِيعُ
الْحِسابِ) معناه أنه عالم بجميع
الصفحه ٣٨٢ :
عن أبي سعيد الخدري قال : «إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل أي العباد أفضل درجة عند الله يوم
الصفحه ٤١٩ :
الآية نزلت فيه وفي أشباهه : من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
إلى آخر الآية. (ق) عن خباب
الصفحه ٤٢٣ :
الطلاق (وَأُسَرِّحْكُنَّ
سَراحاً جَمِيلاً) أي من غير ضرر (وَإِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ
الصفحه ٤٣٥ :
والأبناء والأقارب لرسول الله ، ونحن أيضا يا رسول الله نكلمهن من وراء
حجاب فأنزل الله عزوجل (لا
الصفحه ٤٣٨ :
وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر قال فذهب مرة
يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر
الصفحه ١٤١ : ، ويقرأ أحدكم خمسين آية قبل أن يرفع رأسه فإذا سكت
المؤذن من صلاة الفجر ، وتبين له الفجر قام فركع ركعتين
الصفحه ١٦٦ : (هَشِيماً) قال ابن عباس : يابسا (تَذْرُوهُ الرِّياحُ) قال ابن عباس : تذريه تفرقه وتنسفه (وَكانَ اللهُ عَلى