الصفحه ١٣٦ : شفاعة
الأصنام عند الله وإيثار العاجل على الأجل. فإن قلت : كيف ذكر الله هذه الأشياء
بصيغة الأمر ، والله
الصفحه ٢٥١ : ء السماء المعروفة والمعنى من كان يظن أن لن ينصر الله
نبيه ويكيد في أمره ليقطعه عنه فليقطعه من أصله فإنّ
الصفحه ٢٩٧ :
بالنبات والأشجار ، وقيل : معناه إن الأنوار كلها منه وقد يذكر هذا اللفظ
على طريق المدح كما قال
الصفحه ٣٦٤ : في الشجرة الخضراء علم أنه
لا يقدر على الجمع بين النار وخضرة الشجرة إلا الله تعالى فعلم بذلك أن
الصفحه ٥٥ : بين السماء والحجاب ، فإذا حدث أمر خرقت الحجاب فهوت إلى ما
أمرت به فالهدة التي تسمعون من خرق ذلك الحجاب
الصفحه ١٤٧ :
جنات وقصورا وكنوزا من ذهب وفضة يعينك بها على ما تريد ، فإنك تقوم بالأسواق
وتلتمس المعاش كما
الصفحه ١٨٨ : والمحسن هلا زاد في الإحسان ، يدل عليه ما روى أبو
هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٢١ :
يعني لا يخفى عليه شيء (وَهُوَ السَّمِيعُ) لأقوالهم (الْعَلِيمُ) بأفعالهم. قوله عزوجل :
(بَلْ
الصفحه ٤٠٥ :
الْمَضاجِعِ) حتى بلغ (جَزاءً بِما كانُوا
يَعْمَلُونَ) ، ثم قال ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة
الصفحه ١٦٣ :
الفقراء ومنهم سلمان وعليه صوف قد عرق فيها وبيده خوص يشقه وينسجه فقال
عيينة للنبيّ
الصفحه ٢١٢ : الدنيا
بعقوبة لا شيء أوحش منها ولا أعظم وذلك أن موسى أمر بني إسرائيل أن لا يخالطوه ولا
يقربوه وحرم عليهم
الصفحه ٢٧٣ : عن أبي هريرة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنّ الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا وإن الله
أمر
الصفحه ٢٢٠ :
حِسابُهُمْ) أي وقت محاسبة الله إياهم على أعمالهم يوم القيامة.
نزلت في منكري البعث وإنما ذكر الله هذا الاقتراب
الصفحه ١٦٧ : الملائكة بنات الله ،
فهذا يدل على أن الملك يسمى جنا ويعضده اللغة لأن الجن مأخوذ من الاجتنان ، وهو
الستر
الصفحه ١٢١ : المقدس بجنوده
ووطئ الشام وقتل بني إسرائيل حتى أفناهم وخرب بيت المقدس وأمر جنوده أن يملأ كل
رجل منهم ترسه