الصفحه ٢٥ :
فيتعظون وهذا قول ابن عباس وقتادة وجماعة من المفسرين : وذلك أن المسلمين
إذا استولوا على بلاد
الصفحه ١٣٥ : محيطة بهم فهم في قبضته وقدرته لا يقدرون
على الخروج من مشيئته وإذا كان الأمر كذلك فهم لا يقدرون على أمر
الصفحه ٢١٠ : الإقامة على دينه إلى أن يرجع.
(قالُوا ما أَخْلَفْنا
مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنا وَلكِنَّا حُمِّلْنا أَوْزاراً
الصفحه ٢٣٣ :
حيث وعد الثواب للمجتهد على الخطأ ، وهو قول أصحاب الرأي وذهب جماعة إلى أنه ليس
كل مجتهد مصيبا بل إذا
الصفحه ٢٤١ : خمسة
من الأنبياء. قال : يونس إنه قوي أمين فدعا الملك يونس : وأمره أن يخرج فقال يونس
هل الله أمرك
الصفحه ١٦٢ :
وتعالى أن يخبرهم أن الله سبحانه وتعالى سيؤتيه من الحجج على صحة نبوته ما
هو أدل لهم من قصة أصحاب
الصفحه ١٦٦ : (هَشِيماً) قال ابن عباس : يابسا (تَذْرُوهُ الرِّياحُ) قال ابن عباس : تذريه تفرقه وتنسفه (وَكانَ اللهُ عَلى
الصفحه ٢٥٦ : عقرها الله أي أصابها بالعقر وبوجع في حلقها وقيل معناه مشئومة
مؤذية ولم يرد به الدعاء عليها وإنّما هو شي
الصفحه ٤٤٨ : أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) معناه ما نحن وأنتم على أمر واحد بل أحد الفريقين مهتد
والآخر ضال ، وهذا ليس على
الصفحه ١٨٦ : يتكلم حتى يمسي ، وقيل إن الله أمرها أن تقول
هذا إشارة وقيل أمرها أن تقول هذا القول نطقا ثم تمسك عن
الصفحه ٢٤٦ :
كانوا في حيرة من أمر دينهم لطول وانقطاع تواترهم ووقوع الاختلاف في كتبهم فبعث
الله محمدا
الصفحه ٢٤٧ : لا يكون حبل ومن قال تكون الزلزلة في
القيامة قال هذا على وجه تعظيم الأمر وتهويله على حقيقته كما تقول
الصفحه ٢٥٤ : وعلى القول الأول الأقرب إلى الصواب أنه يجوز بيع دور
مكة وإجارتها وهو قول طاوس وعمرو بن دينار. وإليه ذهب
الصفحه ٤٥٠ :
وتخلصتم وهي أن تقوموا لله وليس المراد به القيام على القدمين ولكن هو الانتصاب في
الأمر والنهوض فيه بالهمة
الصفحه ٦٥ : الأسود ابن عبد يغوث فقال جبريل : كيف تجد هذا يا محمد؟ فقال : بئس عبد الله
على أنه خالي. فقال جبريل : قد