الصفحه ٢٩٣ : نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله «وليضربن بخمرهن
على جيوبهن شققن مروطهن فاختمرن بها» المرط كساء من
الصفحه ٢٩٤ : حكم الآية الأمر المذكور في الآية أمر ندب
واستحباب لإجماع السلف عليه فيستحب لمن تاقت نفسه إلى النكاح
الصفحه ٣٤٦ : ، فاجتمع منهم خلق كثير فأقامهم على
يمين الميدان ، وعلى شماله وأمر الإنس والجن والشياطين ، والوحوش والطير
الصفحه ٣٦٣ :
إحداهما فلي والأمر بيننا على ذلك (أَيَّمَا
الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) أي أيّ الأجلين أتممت وفرغت منه
الصفحه ٣٩٨ : بالدنيا ونعمتي عليك في الدنيا والآخرة وقيل لما
أمر بشكره وشكر الوالدين قال الجزاء علي وقت المصير إلي ، قال
الصفحه ٤٠٠ : لِكُلِّ صَبَّارٍ) يعين على ما أمر الله (شَكُورٍ) لإنعامه (وَإِذا غَشِيَهُمْ
مَوْجٌ كَالظُّلَلِ) يعني
الصفحه ٤٢٢ : قال الواقدي وكان اسم المرأة
بنانة امرأة الحكم القرظي وكانت قتلت خلاد بن سويد قال وكان علي والزبير
الصفحه ٤٣٢ : فيكون الأمر في ذلك إليه يفعل كيف يشاء وكان ذلك من
خصائصه فرضين بذلك واخترنه على هذا الشرط. واختلفوا في
الصفحه ١٢٦ : ءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً (٢٠)
انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم من مكث الوحي وشق عليه ما يقوله أهل مكة ثم نزل جبريل عليهالسلام بقوله تعالى : (وَلا تَقُولَنَّ
الصفحه ٢١٨ : وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ
وَأَبْقى (١٣١) وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْها لا نَسْئَلُكَ
الصفحه ٣٠٢ : عن طاعة الله ورسوله (فَإِنَّما عَلَيْهِ) أي على الرسول (ما حُمِّلَ) أي ما كلف وأمر به من تبليغ
الصفحه ٣٥٥ : القرآن ولقد قام صلىاللهعليهوسلم بكل ما أمر به أتم قيام على ما أمر به (فَمَنِ اهْتَدى فَإِنَّما
الصفحه ٣٦٦ : إنزال التوراة عليه حتى تكامل
دينه واستقر شرعه والمراد بقوله «وما كنت ثاويا في أهل مدين» أول أمر موسى
الصفحه ٦ : ، وأن الله على كل شيء قدير ، ومن أنكر ذلك فهو كافر (وَأُولئِكَ الْأَغْلالُ فِي
أَعْناقِهِمْ) يعني يوم