الصفحه ٩١ : يصلحكم في أمر دينكم ، وجعل لكم
الأبصار لتبصروا بها عجائب مصنوعاته ، وغرائب مخلوقاته ، فتستدلوا بها على
الصفحه ١٣١ :
فكانت محكمة وحكمة بهذا الاعتبار. وقيل : إن حاصل هذه الآيات يرجع إلى
الأمر بالتوحيد وأنواع البر
الصفحه ١٣٣ :
أي في الشدة (أَوْ حَدِيداً) أي في القوة وليس هذا بأمر إلزام بل هو أمر تعجيزي أي
استشعروا في
الصفحه ٢١٤ : وعظم عن إلحاد الملحدين وعما يقوله المشركون
والجاحدون وقيل فيه تنبيه على ما يلزم خلقه من تعظيمه وتمجيده
الصفحه ٢٨٩ :
لا
تَعْلَمُونَ) وقيل معناه يعلم ما في قلب من يحب أن تشيع الفاحشة
فيجازيه على ذلك وأنتم لا تعلمون
الصفحه ٣٣٤ : من الكفر والمخالفة (وَتَوَكَّلْ عَلَى
الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ) التوكل عبارة عن تفويض الرجل أمره إلى من
الصفحه ٥٦ :
اللعن عنه يوم الدين الذي هو يوم القيامة؟ قلت : لا بل يزداد عذابا إلى اللعنة
التي عليه كأنه قال تعالى
الصفحه ١١٥ :
أيضا وعن معاوية ونحوه والصحيح ما عليه جمهور العلماء من السلف والخلف
والله أعلم قوله
الصفحه ١٦١ : له
من أن يذكر ما نسي وقيل إن القوم لما سألوه عن قصة أصحاب الكهف على وجه العناد
أمره الله سبحانه
الصفحه ٢٩٢ : دلالة على
أن أمر النظر أوسع ألا ترى أن المحارم لا بأس بالنظر إلى شعورهن وثديهن وأعضادهن
وأقدامهن وكذلك
الصفحه ٣٠٤ : لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ) واللام لام الأمر وفيه قولان أحدهما : أنه على الندب
والاستحباب
الصفحه ٥٢ : يبلغ الخبر هذه السماء الدنيا ، فتخطف الجن السمع
فيقذفونه إلى أوليائهم ، ويرمون فما جاءوا به على وجهه
الصفحه ٩٧ :
بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى» وقوله سبحانه
وتعالى (مَنْ عَمِلَ
الصفحه ١٨٧ :
ينص على ذلك ، وإنما نص على إثبات عبوديته لله تعالى.
قلت كأنه جعل
إزالة التهمة عن الله تعالى
الصفحه ٢٦٣ : اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ
وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ