الصفحه ١٢٩ :
المسرف أمر بالاقتصاد الذي هو بين الإسراف والتقتير (فَتَقْعُدَ مَلُوماً) أي عند الله لأن المسرف
الصفحه ١٠٥ : اجتمع فيه من صفات الكمال وصفات الخير
والأخلاق الحميدة ما اجتمع في أمة. ومنه قول الشاعر :
ليس على
الصفحه ١٥٥ : على مثل أمره وجلس إليه من غير أن يظهره على أمره ثم
خرج آخر فخرجوا جميعا فاجتمعوا فقال بعضهم لبعض ما
الصفحه ٢٠٨ : خاف
على القوم أن يلتبس عليهم الأمر فيشكوا في أمره فلا يتبعوه (قُلْنا لا تَخَفْ) أي قال الله تعالى
الصفحه ٤٤٤ : إلا الصلاة قالوا : فلم يزل بيت المقدس على ما بناه
سليمان عليه الصلاة والسلام حتى غزاه بختنصر فخرب
الصفحه ١٢٤ : الشمس وحكي أن الله أمر جبريل فأمر جناحه على وجه القمر ثلاث مرات ،
فطمس عليه الضوء وبقي فيه النور وسأل
الصفحه ١٦٥ :
عمارتها وتدبير أمرها بمعونة الله وتأييده ولا أقدر على حفظ مالي ودفع شيء عنه إلا
بالله. روي عن عروة بن
الصفحه ٨٧ : لأنه لو كان طلّا لكان على لون واحد وطبيعة واحدة. وقوله : إنه طبيعة العسل
تقرب من طبيعة الترنجبين فيه
الصفحه ٩٥ : سبيل الإجمال ، فما من شيء يحتاج إليه الناس في أمر دينهم ، مما
يجب أن يؤتى أو يترك إلا وقد اشتملت عليه
الصفحه ١١٤ : السموات والأرض فرضت عليك وعلى أمتك خمسين صلاة فخمس بخمسين فقم بها
أنت وأمتك ، فعرفت أن أمر الله جرى بقول
الصفحه ١٣٠ : والاكتراث الأمر الذي يشق على
الإنسان (كُلُّ ذلِكَ كانَ
سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهاً) أي ما ذكر من
الصفحه ١٨٩ : يدل على المنع من عبادة الأصنام ثم
أمره باتباعه في الإيمان ، ثم نبه على أن طاعة الشيطان غير جائزة في
الصفحه ٤٢٣ : بغيرة بعضهن على بعض فهجرهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وآلى أن لا يقربهن شهرا ، ولم يخرج إلى أصحابه
الصفحه ١٢٢ : بأهل بابل حتى دخل عليه الشام
، فلما ظهر عليهم أمر رأسا من رؤساء جنوده يقال له بيورزاذان صاحب القتل فقال
الصفحه ٤١١ : . فلما سمع بهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبما اجتمعوا له من الأمر ضرب الخندق على المدينة ،
وكان الذي