الصفحه ٧ : بتقدير واحد لا يجاوزه ، ولا ينقص منه. وقيل : إنه
تعالى يعلم كمية كل شيء وكيفيته على أكمل الوجوه. وقيل
الصفحه ١١٩ :
لقتلك ومن معك ولدمك ودم من معك أهون على الله من دم قراد لو قتلت. ثم إن ملك بني
إسرائيل أمر أمير حرسه أن
الصفحه ٦٣ : عليها والمعنى أنك
قد أوتيت القرآن العظيم الذي فيه غنى عن كل شيء ، فلا تشغل قلبك وسرك بالالتفات
إلى
الصفحه ٣٥٢ : (بِحُكْمِهِ) أي الحق (هُوَ الْعَزِيزُ) الممتنع الذي لا يرد له أمر (الْعَلِيمُ) أي بأحوالهم فلا يخفى عليه شي
الصفحه ٣٨١ : لَبَيْتُ
الْعَنْكَبُوتِ) أشار إلى ضعفه فإن الريح إذا هبت عليه أو لمسه لامس فلا
يبقى له عين ولا أثر فقد صح
الصفحه ٢٩ : اللهِ عَلَيْكُمْ) لما أمر الله عزوجل موسى عليه الصلاة والسلام أن يذكر قومه بأيام الله
امتثل ذلك الأمر
الصفحه ٣٦١ : الأمر بالخروج (فَخَرَجَ مِنْها) يعني موسى (خائِفاً) على نفسه من آل فرعون (يَتَرَقَّبُ) يعني ينتظر الطلب
الصفحه ٢٦٤ :
فِي الْأَمْرِ) أي في أمر الذبائح نزلت في بديل بن ورقاء وبشر بن سفيان
ويزيد بن خنيس قالوا لأصحاب النبيّ
الصفحه ٤٣٧ : ) أي الحكم فيهم هذا على الأمر به (سُنَّةَ اللهِ) أي كسنة الله (فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) أي في
الصفحه ١٢ : للمشركين عطفوا عليه وقالوا أجب أنت فأمره الله أن يجيبهم بقوله (قُلِ اللهُ) أي قل يا محمد (اللهُ) وقيل
الصفحه ٤٤ : لا يزيل أمر محمد صلىاللهعليهوسلم الذي هو ثابت كثبوت الجبال وقد حكي عن علي ابن أبي طالب
رضي الله
الصفحه ١٢٧ : بهما حيث افتتحها بالأمر بتوحيده وعبادته ، ثم شفعه بالإحسان إليهما ثم ضيق
الأمر في مراعاتهما حتى لم يرخص
الصفحه ٣٠٧ : الإمام يوم الجمعة أن يشير بيده قال أهل العلم وكذلك كل
أمر اجتمع عليه المسلمون مع الإمام لا يخالفونه ، ولا
الصفحه ٢٤٤ : فيه
ورفع خفض صوته ورفعه من شدة ما تكلم به في أمره. وقيل إنه خفض من أمره تهوينا له
ورفع من شدة فتنته
الصفحه ٧٦ : أن كون الأمر كذلك
يمنع من جواز بعثة الرسل وهذا الاعتقاد باطل فلا جرم استحقوا عليه الذم والوعيد.
وأما