الصفحه ٢٨٣ : وإني
لمن الصادقين ثم قال في الخامسة لعنة الله على عويمر يعني نفسه إن كان من الكاذبين
فيما قال ثم أمره
الصفحه ٤٢٠ :
طلب القوم. وروى أنه كان الغبار على وجه جبريل وفرسه فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يمسح الغبار عن
الصفحه ٦٩ : الخيل والبغال والحمير مخلوقة للركوب والزينة ، وكان
الأكل مسكوتا عنه دار الأمر فيه على الإباحة والتحريم
الصفحه ٧٩ :
لأن مدار أمر الرسول على المعجزات الدالة على صدقه ، وهي بالبينات وعلى
بيان الشرائع والتكاليف ، وهي
الصفحه ٥٨ : نفسه بذلك. بل قال : وأن عذابي هو العذاب الأليم على سبيل الإخبار ، ومنها أنه
سبحانه وتعالى أمر رسوله
الصفحه ٣٣٢ : الأقربين فضقت
بذلك ذرعا وعرفت أني متى أباديهم بهذا الأمر أرى منهم ما أكره فصمت عليها حتى
جاءني جبريل فقال
الصفحه ٣٤٠ : إني أسألك قوت يوم بيوم يا رزاق وأما الدراج فإنه يقول
الرحمن على العرش استوى ، فأسلم هؤلاء اليهود وحسن
الصفحه ٦٢ :
أنها فاتحة الكتاب ، وهذا قول عمر وعلي وابن مسعود وفي رواية عنه وابن عباس
، وفي رواية الأكثرين عنه
الصفحه ٧١ : تمور وتتحرك فقالت الملائكة : إن هذه غير مقرة أحدا على
ظهرها فأصبحوا ، وقد أرسيت بالجبال فلم تدر
الصفحه ١٠١ : نارا ما أطفأها إلا ودك ظهري. وأجمعوا
على أن من أكره على الكفر لا يجوز له أن يتلفظ بكلمة تصريحا بل يأتي
الصفحه ٢٤٢ : الأنبياء منها قوله (إِذْ ذَهَبَ مُغاضِباً) ومنها (فَظَنَّ أَنْ لَنْ
نَقْدِرَ عَلَيْهِ) ومنها قوله (إِنِّي
الصفحه ٢٨٥ :
كلمة غير استرجاعه وهوى حتى أناخ راحلته فوطئ على يديها فركبتها فانطلق يقود
بي الراحلة حتى أتينا
الصفحه ٤١٣ : كعب بن أسد العهد وبرىء مما كان عليه فيما بينه وبين
رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فلما انتهى الخبر إلي
الصفحه ٤٥ : عظيم ولا يكاد عاقل أن يقدم على مثل هذا الأمر العظيم
وليس فيه خير صحيح يعتمد عليه ، ولا مناسبة لهذه
الصفحه ٩٨ : تسافر فتأهب ، وأيضا فإن الوسوسة إنما تحصل في أثناء
القراءة فتقديم الاستعاذة على القراءة ، لتذهب الوسوسة