الصفحه ١٣١ :
رَبُّكُمْ) يعني أفخصكم واختاركم فجعل لكم الصفوة ولنفسه ما ليس
بصفوة (بِالْبَنِينَ) يعني اختصكم بأفضل الأولاد
الصفحه ١٣٨ : أول الآية : ولقد كرمنا بني
آدم وفي آخرها وفضلناهم ، ولا بد من الفرق بين التكريم والتفضيل والإلزام
الصفحه ١٤٢ : ذرة» قال يزيد بن زريع في حديث شعبة ذرة وفي رواية من إيمان مكان خير
، وفي حديث معبد بن هلال العنزي عن
الصفحه ١٤٩ : وقد روي أن عمر بن عبد العزيز سأل محمد بن كعب القرظي
عن الآيات فذكر منها الطمس فقال عمر : هذا يجب أن
الصفحه ١٦٨ :
وخاصمتهم ثم أذكر فأقول داسم داسم أعوذ بالله منه ، روى أبي بن كعب عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢١١ : ضر من ترك عبادته
ولا ينفع من عبده وكان العجل فتنة من الله تعالى ابتلى به بني إسرائيل.
قوله عزوجل
الصفحه ٢٩٣ : ءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ
إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَ) فيجوز لهؤلاء أن ينظروا إلى
الصفحه ٣٠٤ : أَيْمانُكُمْ) قال ابن عباس وجه رسول الله صلىاللهعليهوسلم غلاما من الأنصار يقال له : مدلج بن عمرو إلى عمر بن
الصفحه ٣١١ :
فذلك افتتان بعضهم ببعض وقيل : نزلت في أبي جهل والوليد بن عقبة والعاص بن وائل
السهمي والنضر بن الحارث
الصفحه ٣١٨ :
فاته عمله في أحدهما قضاه في الآخر. قال شقيق : جاء رجل إلى عمر بن الخطاب.
قال فاتتني الصلاة الليلة
الصفحه ٣٣٢ : صلىاللهعليهوسلم (عُلَماءُ بَنِي
إِسْرائِيلَ).
قال ابن عباس :
بعث أهل مكة إلى اليهود وهم بالمدينة يسألونهم عن
الصفحه ٣٤٣ :
والأصح أنه أسم رجل وهو سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ، وقد جاء في الحديث
أن النبيّ
الصفحه ٣٥٣ : الشمس من مغربها
والدخان والدجال والدابة وخويصة أحدكم وأمر العامة» (م) عن عبد الله بن عمرو بن
العاص قال
الصفحه ٣٦٠ : يَقْتَتِلانِ) أي يتخاصمان ويتنازعان (هذا مِنْ شِيعَتِهِ) أي من بني إسرائيل (وَهذا مِنْ عَدُوِّهِ) يعني من القبط
الصفحه ٣٧٥ : هاتين الآيتين. وقال ابن عباس : أراد بالناس الذين آمنوا بمكة سلمة بن
هشام وعياش بن أبي ربيعة والوليد بن