الصفحه ٢٨١ : عمر وابن عباس وهو قول
سعيد بن جبير ومجاهد وعطاء وطاوس وسعيد بن المسيب وسليمان بن يسار والشعبي وعكرمة
الصفحه ٣٠٣ : ونصر أولياءه وأبدلهم بعد
الخوف أمنا وبسطا في الأرض (خ) عن عدي بن حاتم قال : بينا أنا عند النبيّ
الصفحه ٣٧١ : صحتك وقوتك وشبابك وغناك أن تطلب بها الآخرة. عن عمرو بن ميمون الأزدي قال
: قال رسول الله
الصفحه ٣٨٦ : فقام إليه أبي بن خلف الجمحي فقال كذبت : فقال أنت أكذب
يا عدو الله فقال : اجعل بيننا أجلا أناحبك عليه
الصفحه ٤٢٦ : لا يكون فيهن خير فنزلت هذه الآية وروي أن أسماء بنت عميس رجعت من
الحبشة مع زوجها جعفر بن أبي طالب
الصفحه ٢٦ : الكتاب
يشهدون أيضا على نبوته. قال قتادة : هو عبد الله بن سلام ، وأنكر الشعبي هذا وقال
: هذه السورة مكية
الصفحه ٣٥ : هذا وقال مجاهد وعكرمة : الحين هنا سنة كاملة لأن
النخلة تثمر في كل سنة مرة واحدة. وقال سعيد بن جبير
الصفحه ٤٥ : سهل بن سعيد قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يحشر الناس يوم القيامة على أرض بيضاء عفراء كقرصة
الصفحه ٥١ : . ويعضده ما روي أن يعقوب بن
المغيرة بن الأخنس بن شريق قال : أول من فزع للرمي بالنجوم هذا الحي من ثقيف
الصفحه ٦٣ : الدنيا والرغبة فيها. روي أن سفيان بن عيينة تأول قول النبي صلىاللهعليهوسلم «ليس منا من لم يتغن بالقرآن
الصفحه ١١١ : : إن أمتك لا تستطيع خمسين صلاة كل
يوم وإني والله قد جربت الناس قبلك ، وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة
الصفحه ١١٢ : صريف الأقلام. قال
ابن حزم وأنس بن مالك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ففرض الله على أمتي خمسين صلاة
الصفحه ١١٣ : موسى فقال :
كيف فعلت؟ قال : خفف عنا أعطانا بكل حسنة عشر أمثالها. قال موسى : قد والله راودت
بني إسرائيل
الصفحه ١٢٠ : فأراهم إياها فوضعوا المنشار في
وسطها فنشروها حتى قطعوها ، وقطعوه في وسطها واستخلف الله على بني إسرائيل
الصفحه ١٢٥ : . قال عبد الله بن أبي أوفى : القرن عشرون ومائة سنة فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم في أول قرن ويزيد بن