الصفحه ١٦٤ : لَهُمْ
مَثَلاً رَجُلَيْنِ) قيل نزلت في أخوين من أهل مكة من بني مخزوم وهما أبو
سلمة عبد الله بن عبد الأسد
الصفحه ٢٣١ : بارك الله فيها بالخصب وكثرة
الأشجار والثمار والأنهار. وقال أبي بن كعب : بارك الله فيها وسماها مباركة
الصفحه ٣٢٣ : عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ) أي اتخذتهم عبيدا قيل : عدها موسى نعمة منه عليه حيث
رباه لم يقتله كما قتل ولدان
الصفحه ٣٣٥ :
النبيّ دخل مكة في عمرة القضاء وكعب بن مالك بين يديه ، وهذا أصح عند بعض
أهل الحديث لأن عبد الله بن
الصفحه ٣٧٠ : كان ابن عم موسى لأنه قارون بن يصهر بن قاهث بن
لاوي بن يعقوب وموسى بن عمران بن قاهث. وقيل كان عم موسى
الصفحه ٤٣٨ : صلىاللهعليهوسلم «إن موسى كان رجلا حييا ستيرا لا يرى شيء من جسده استحياء منه ، فآذاه من
آذاه من بني إسرائيل فقالوا
الصفحه ١٨ :
النحويين. وقال سعيد بن جبير : طوبى اسم الجنة بالحبشية وروي عن أبي أمامة وأبي
هريرة وأبي الدرداء أن طوبى اسم
الصفحه ٨٩ :
(وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ
الصفحه ١٠١ : مِنْ بَعْدِها) يعني من بعد الفتنة التي فتنوها (لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) نزلت هذه الآية في عياش بن ربيعة
الصفحه ١٢٣ : بالقتلى الذين قتلوا قبل ذلك فطرحوه على ما قتل من المواشي
، فلم يظن خردوش إلا أن ما في الخندق من دماء بني
الصفحه ١٧٥ : الشيخ
أبو عمرو بن الصلاح في فتاواه : هو حي عند جماهير العلماء والصالحين والعامة. هذا
آخر كلامه ، وقيل إن
الصفحه ٢٣٤ : رَبَّهُ) يعني دعا ربه.
ذكر قصة أيوب عليهالسلام
قال وهب بن
منبه : كان أيوب رجلا من الروم وهو أيوب بن
الصفحه ٢٨٠ : يعرفن بها منهن
أم مهزول جارية السائب بن أبي السائب المخزومي. وكان في الجاهلية ينكح الزانية
يتخذها مأكله
الصفحه ٢٨٢ :
تلصق بالأرض وأراد بها في الحديث المبالغة في قصره (خ) عن ابن عباس «أن
هلال بن أمية قذف امرأته عند
الصفحه ٢٨٧ : جماعة منكم
أي عبد الله بن أبي ابن سلول ومسطح بن أثاثة وحسان بن ثابت وحمنة بنت جحش زوجة
طلحة ابن عبيد