الصفحه ٣٥٧ :
تَخافِي) أي عليه من الغرق وقيل الضيعة (وَلا تَحْزَنِي) أي على فراقه (إِنَّا رَادُّوهُ
إِلَيْكِ
الصفحه ٣٧ : عليه كتابه ليخرجهم من ظلمات الكفر
إلى نور الإيمان اختاروا الكفر على الإيمان ، وغيروا نعمة الله عليهم
الصفحه ١٥٨ :
وأعبدك وأسبح لك تطولت علي ورحمتني ولم تطفئ النور الذي جعلته لآبائي وللعبد
الصالح بيدروس الملك ثم أخبر
الصفحه ٢٤٩ : ولتستدلوا
بقدرته في ابتداء الخلق على قدرته على الإعادة وقيل : لنبين لكم ما تأتون وما
تذرون وما تحتاجون إليه
الصفحه ١٧٥ : الخضر حي أم ميت فقيل إنه حي وهو قول الأكثرين من
العلماء وهو متفق عليه عند مشايخ الصوفية وأهل الصلاح
الصفحه ٢٠١ : عليه
الصلاة والسلام حسبه نارا.
قال ابن عباس :
هو من نور الرب سبحانه وتعالى ، وقيل هي النار بعينها وهي
الصفحه ٤٢٩ :
وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَكانَ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً (٤٣) تَحِيَّتُهُمْ
الصفحه ١١٥ :
أيضا وعن معاوية ونحوه والصحيح ما عليه جمهور العلماء من السلف والخلف
والله أعلم قوله
الصفحه ١٧٦ : الأسباب ، وبسط له النور فكان الليل والنهار عليه
سواء وسهل عليه السير في الأرض وذلل له طريقها. (وَآتَيْناهُ
الصفحه ٢٠٣ :
موسى أنه يقول ارفضها (فَأَلْقاها) أي فطرحها على وجه الرفض ثم حانت منه نظرة (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) صفرا
الصفحه ٣٥٨ :
مع جواريها تلاعبهن وتنضح الماء على وجوههن إذ أقبل النيل بالتابوت تضربه
الأمواج فقال فرعون : إن
الصفحه ٩ : السحابة فنشأت أي أبداها
فبدت والسحاب جمع سحابة ، والسحاب غربال الماء ، قاله علي بن أبي طالب رضي الله
عنه
الصفحه ١٣ : بالأودية القلوب شبه نزول
القرآن الجامع للهدى والنور ، والبيان بنزول المطر لأن المطر إذا نزل عمّ نفعه
وكذلك
الصفحه ٢٣٤ : له على الخشب ، ثم حمل عليه الناس والدواب وآلة
الحرب ، فإذا حمل معه ما يريد أمر العاصف من الريح فدخلت
الصفحه ١٠ : النبي صلىاللهعليهوسلم فقالوا يا رسول الله ما رأينا رجلا أكفر قلبا ولا أعتى
على الله منه. فقال