الصفحه ٢٩٧ :
زُجاجَةٍ) يعني القنديل وإنما ذأر الزجاجة لأن النور ، وضوء النار
فيها أبين من كل شيء وضوءه يزيد في الزجاج ثم
الصفحه ٢٩٨ :
والزجاجة إسماعيل والمصباح محمد صلىاللهعليهوسلم وعليهم أجمعين سمى الله محمدا مصباحا ، كما سماه
الصفحه ١٦ : به ، وإن لم يعمل
بأعمالهم قاله ابن عباس. وقال الزجاج : إن الإنسان لا ينتفع بغير أعماله الصالحة
فعلى
الصفحه ٥٣ : والدبور تفرقه. وقال أبو عبيد :
لواقح هنا بمعنى ملاقح جمع ملقحة حذفت الميم وردت إلى الأصل. وقال الزجاج
الصفحه ٢٩٦ : ) اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ
نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ
الصفحه ٣٤٨ : الزجاج الأبيض كالماء
وقيل : الصرح صحن الدار وأجرى تحته الماء ، وألقى فيه السمك والضفادع وغيرهما من
دواب
الصفحه ١٢ :
الكافر يسجد لله كرها ، وهو كاره. وقال الزجاج : جاء في التفسير أن الكافر
يسجد لغير الله وظله يسجد
الصفحه ١٨ : الكلمة عربية يقول الرجل للرجل : طوبى لك أي أصبت خيرا. وقال إبراهيم النخعي
خير لهم وكرامة. وقال الزجاج
الصفحه ٢٠ :
يقينا (أَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً) يعني من غير ظهور آية. وقال الزجاج
الصفحه ٢٦ : هو شهيدا بيني وبينكم. قال الزجاج : الأشبه أن الله لا يشهد على صحة
حكمه لغيره. وهذا قول مشكل لأن عطف
الصفحه ٣٩ :
حصرها ولا عدها لكثرتها (إِنَّ الْإِنْسانَ) قال ابن عباس : يريد أبا جهل ، وقال الزجاج : هو اسم
جنس ولكن
الصفحه ٤٦ : الهناء يقال هنأت البعير أهنؤه بالهناء وهو القطران
قال الزجاج : وإنما جعل لهم القطران سرابيل لأنه يبالغ
الصفحه ٤٧ : الذين كفروا لو كانوا مسلمين. وقال الزجاج : أن
الكافر كلما رأى حالا من أحوال العذاب ورأى حالا من أحوال
الصفحه ٤٩ : ، واعتقاده واعتقاد أصحابه وأتباعه إنك لمجنون في ادعائك
الرسالة (لَوْ ما) قال الزجاج والفراء : لو ما ولو لا
الصفحه ٥١ : الزجاج : ويدل على أنها كانت بعد مولد النبي صلىاللهعليهوسلم أن شعراء العرب الذين ذكروا البرق ، والأشيا