الصفحه ٥٧ : في
الأرض ولأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ، أوهم بهذا الكلام أن له سلطانا
على غير المخلصين
الصفحه ٨١ : بُشِّرَ
بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرابِ أَلا ساءَ ما
يَحْكُمُونَ (٥٩) لِلَّذِينَ
الصفحه ٨٦ : على وحدانيته من إخراج اللبن من بين فرث ، ودم وإخراج السكر والرزق الحسن
من ثمرات النخيل ، والأعناب ذكر
الصفحه ٨٩ : فقال ابن مسعود والنخعي : الحفدة أختان الرجل
على بناته وعن ابن مسعود أيضا ، أنهم أصهاره فهو بمعنى الأول
الصفحه ٩١ : عالم بجميع الغيوب ، فلا
تخفى عليه خافية ولا يخفى عليه شيء منها ، وقيل الغيب هنا هو علم قيام الساعة وهو
الصفحه ١٠٦ : لإقامة
شرائعهم فيه ، فاختلف أحبارهم في تعيينه ولم يهدهم الله له وفرضه على هذه الأمة
مبينا ، ولم يكلهم إلى
الصفحه ١٢٠ : وهم
يلبسونه بقول الزور ، ويتقوون عليه بطعمة الحرام أم كيف أنور صلاتهم وقلوبهم صاغية
إلى من يحاربني
الصفحه ١٣١ : والطاعات والإعراض عن الدنيا والإقبال على الآخرة وذلك
من الحكمة. قيل : إن هذه الآيات كانت في ألواح موسى
الصفحه ١٣٣ : (قُلِ الَّذِي
فَطَرَكُمْ) أي خلقكم (أَوَّلَ مَرَّةٍ) فمن قدر على الإنشاء قدر على الإعادة
الصفحه ١٣٧ : عليه من الوسوسة كان ذلك سببا لحصول الخوف في قلب الإنسان ، قال
تعالى (وَكَفى بِرَبِّكَ
وَكِيلاً) أي
الصفحه ١٧٥ : الخضر حي أم ميت فقيل إنه حي وهو قول الأكثرين من
العلماء وهو متفق عليه عند مشايخ الصوفية وأهل الصلاح
الصفحه ١٩٧ : تعالى (وَيَزِيدُ اللهُ
الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدىً) أي إيمانا وإيقانا على يقينهم (وَالْباقِياتُ
الصفحه ١٩٨ :
رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «يحشر الناس يوم القيامة على ثلاث طرائق
الصفحه ٢٠١ : آتِيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً (١٠)
فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ يا مُوسى (١١) إِنِّي
الصفحه ٢١١ :
الاستدلال على حدوث الأجسام وأن الإله لا يحل في شيء. ولا يحل فيه شيء ثم
بين سبحانه وتعالى المعنى