الصفحه ٢٠٢ : هَواهُ فَتَرْدى (١٦) وَما
تِلْكَ بِيَمِينِكَ يا مُوسى (١٧) قالَ هِيَ عَصايَ أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها
الصفحه ٢٠٥ : أَهْلِ
مَدْيَنَ) هي بلدة شعيب على ثمان مراحل من مصر ، هرب إليها موسى
قال وهب : لبث موسى عند شعيب. ثمانيا
الصفحه ٢٢٩ :
أي في تكسيرها واجترائه عليها (قالُوا سَمِعْنا
فَتًى يَذْكُرُهُمْ) أي يسبهم ويعيبهم (يُقالُ لَهُ
الصفحه ٢٥٨ : قُلُوبُهُمْ) يعني خافت من عقاب الله فيظهر عليها الخشوع والتواضع
لله تعالى (وَالصَّابِرِينَ عَلى
ما أَصابَهُمْ
الصفحه ٢٦٨ :
حافِظُونَ
(٥) إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ
الصفحه ٢٩٨ : نور على نور نبي من نسل
نبي نور محمد على نور إبراهيم ، وقيل وقع هذا التمثيل لنور قلب المؤمن قال أبيّ بن
الصفحه ٣٤١ : ثم مضى سليمان حتى مر بوادي السدير واد من الطائف فأتى
على وادي النمل كذا قال كعب الأحبار. وقيل : إنه
الصفحه ٣٤٧ :
بعض ثم أغلقت عليه سبعة أبواب ، ووكلت به حراسا يحفظونه ثم قالت لمن خلفت
على ملكها احتفظ بما قبلك
الصفحه ٣٥٩ :
فشق عليها ذلك وكادت تقول هو ابني وقيل كادت تبدي بالوحي الذي أوحى الله إليها
(لَوْ لا أَنْ
الصفحه ٣٩٩ :
والصفاة على ظهر ملك وقيل على ظهر ثور وهو على صخرة وهي التي ذكر لقمان
ليست في الأرض ولا في السما
الصفحه ٤١١ : على محزون إلا ذهب حزنه. قوله تعالى (وَجُنُوداً لَمْ
تَرَوْها) يعني الملائكة ، ولم تقاتل ملائكة يومئذ
الصفحه ٤١٩ :
الآية نزلت فيه وفي أشباهه : من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه
إلى آخر الآية. (ق) عن خباب
الصفحه ٤٢١ : على حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وخرج في تلك الليلة عمرو بن السعدي القرظي فمر بحرس
رسول الله
الصفحه ٨ : بني عامر بن زيد وكانت قصتهما على ما رواه الكلبي
عن أبي صالح عن ابن عباس. قال : «أقبل عامر بن الطفيل
الصفحه ٢١ :
لا يقدر أحد أن يتصرف في الوجود إلا بإذنه فتزيين الشيطان إلقاء الوسوسة
فقط ، ولا يقدر على إضلال