الصفحه ٢٣٧ : الحكمة بالرحمة في قلب الصغير والكبير ،
فإذا نبتت في القلب يظهرها الله على اللسان وليست تكون الحكمة من قبل
الصفحه ٢٤٩ : ولتستدلوا
بقدرته في ابتداء الخلق على قدرته على الإعادة وقيل : لنبين لكم ما تأتون وما
تذرون وما تحتاجون إليه
الصفحه ٣١٣ : ، ثم يأكلهما هكذا كلما نبتت يده أكلها على ما فعل ،
تحسرا وندامة (يَقُولُ يا لَيْتَنِي
اتَّخَذْتُ) أي في
الصفحه ٣٦٠ : مدينته فأخرج منها فلم يدخل عليهم حتى كبر وبلغ أشده فدخل على حين غفلة
من أهلها يعني عن ذكر موسى ونسيانهم
الصفحه ٤١٤ :
فحمي عمرو عند ذلك فاقتحم عن فرسه فعقره وضرب وجهه ثم أقبل علي علي فتناولا
وتجاولا فقتله علي وخرجت
الصفحه ٤٢٣ : بغيرة بعضهن على بعض فهجرهن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وآلى أن لا يقربهن شهرا ، ولم يخرج إلى أصحابه
الصفحه ٤٢٧ :
أَمْراً) يعني نكاح زيد لزينب (أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) أي الاختيار على ما
الصفحه ٤٢٨ :
عليه وهو في نفسه مباح متسع ، وحلال مطلق لا مقال فيه ولا عيب عند الله
وربما كان الدخول في ذلك
الصفحه ٤٣٠ : قوة إلا بالله زاد في نسخة
العلي العظيم فعبر بالتسبيح عن أخواته والمراد بقوله : كثيرا هذه الكلمات
الصفحه ٢٢ : الْكِتابِ (٣٩))
(وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا) أي كما أنزلنا الكتب على الأنبياء بلغاتهم
الصفحه ١٠٤ : على أزواجنا وذلك أن العرب في الجاهلية كانوا يحلون أشياء ويحرمون
أشياء من عند أنفسهم ، وينسبون ذلك إلى
الصفحه ١٢٢ : فإني قد فرغت من أهل
الأرض ، قالوا : ما يقدر عليها أحد من الخلائق قال : لتفعلن أو لأقتلنكم عن آخركم
الصفحه ١٧٤ : ) أي يغشيهما وقيل يكلفهما (طُغْياناً وَكُفْراً) قيل معناه فخشينا أن يحملهما حبه على أن يتبعاه على
دينه
الصفحه ١٧٨ :
ويفسدون فيها فهل نجعل لك خرجا ، على أن تجعل بيننا وبينهم سدا؟ قال : «ما
مكّنّي فيه ربي خير» وقال
الصفحه ١٨٣ : ولدا صالحا يأمنه على أمته ويرث نبوته وعلمه لئلا يضيع
وهذا قول ابن عباس (وَاجْعَلْهُ رَبِّ
رَضِيًّا) أي