الصفحه ٢٣٨ :
لترحمني كلمة زلت مني فلن أعود ، وقد وضعت يدي على فمي وعضضت على لساني
وألصقت بالتراب خدي ، أعوذ بك
الصفحه ٢٥٥ :
فحجوا» (يَأْتُوكَ رِجالاً) أي مشاة على أرجلهم جمع راجل (وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ) أي ركبانا على الإبل
الصفحه ٢٦١ :
جبريل فقال : يا محمد ماذا صنعت؟ لقد تلوت على الناس ما لم آتك به عن الله
تعالى فحزن رسول الله
الصفحه ٣٠٥ : خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ (٦٠) لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ
الصفحه ٣١٢ :
لأنهم لم يعملوه لله عزوجل ومنه الحديث الصحيح كل عمل ليس عليه أمرنا ، فهو رد
والهباء هو ما يرى في
الصفحه ٤٣٩ : أجبن وقيل المراد من العرض على السموات والأرض ، هو
العرض على أهلها من الملائكة دون أعيانها ، والقول
الصفحه ٣٧ : وسمومها ويضيق عليه قبره ، حتى تختلف فيه أضلاعه في رواية
ثم يقيض له أعمى أبكم أصم معه مرزبة من حديد ، لو
الصفحه ٨٧ : لأنه لو كان طلّا لكان على لون واحد وطبيعة واحدة. وقوله : إنه طبيعة العسل
تقرب من طبيعة الترنجبين فيه
الصفحه ٩٣ : بأسكم السلاح أن يصيبكم. قال عطاء الخراساني : إنما
نزل القرآن على قدر معرفتهم فقال تعالى وجعل لكم من
الصفحه ٩٥ :
بالنص عليه أو بالإحالة على ما يوجب العلم به من بيان النبي صلىاللهعليهوسلم لأن النبي
الصفحه ١١٤ : به ملجما مسرجا ، فاستصعب عليه
فقال له جبريل أبمحمد تفعل هكذا ما ركبك أحد أكرم على الله منه فارفض عرقا
الصفحه ١٣٠ :
فوجب على العاقل الاحتراز عنه وإنما عظم الوعيد فيه لأن جميع الناس محتاجون
إلى المعاوضات والبيع
الصفحه ١٥٨ : فلما
قرءوه عجبوا وحمدوا الله سبحانه وتعالى الذي أراهم آية تدلهم على البعث ثم رفعوا
أصواتهم بحمد الله
الصفحه ١٨٩ : مِنَ
الْعِلْمِ) يعني بالله والمعرفة (ما لَمْ يَأْتِكَ
فَاتَّبِعْنِي) أي على ديني (أَهْدِكَ صِراطاً
الصفحه ٢٠٠ : (٣) تَنْزِيلاً
مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّماواتِ الْعُلى (٤) الرَّحْمنُ عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوى (٥) لَهُ ما