الصفحه ٤ :
إلى العمد ، والمعنى أن لها عمدا ولكن لا ترونها أنتم ، ومن قال بهذا القول
يقول : إن عمدها على جبل
الصفحه ٦٩ :
والدليل الصحيح المعتمد عليه في إباحة لحوم الخيل أن السنة مبينة للكتاب
ولما كان نص الآية يقتضي أن
الصفحه ١١ : : أما على قصة أربد فظاهر لأن إصابته بالصاعقة كانت
بدعوة رسول الله صلىاللهعليهوسلم فإنه دعا عليه وعلى
الصفحه ٤٩ :
أيها الذي نزل عليه الذكر على طريق الاستهزاء وقيل : معناه يا أيها الذي
نزل عليه الذكر في زعمه
الصفحه ٧٦ :
فَانْظُرُوا
كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ (٣٦) إِنْ تَحْرِصْ عَلى هُداهُمْ فَإِنَّ
اللهَ
الصفحه ٧٩ :
لأن مدار أمر الرسول على المعجزات الدالة على صدقه ، وهي بالبينات وعلى
بيان الشرائع والتكاليف ، وهي
الصفحه ٨٨ : فِي ذلِكَ
لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) يعني فيعتبرون ويستدلون بما ذكرنا على وحدانيتنا
وقدرتنا
الصفحه ١٣٨ :
والخيل والحمير (وَالْبَحْرِ) أي وحملناهم في البحر على السفن ، وهذا من مؤكدات
التكريم لأن الله
الصفحه ٢٨١ : والعفة من الزنا حتى لو زنى في عمره مرة واحدة ثم تاب
وحسنت توبته بعد ذلك ثم قذفه قاذف فلا حد عليه فإن أقر
الصفحه ٢٩١ :
وتقدير الآية حتى تسلموا على أهلها وتستأذنوا وكذا هو في مصحف ابن مسعود
وروي عن كند بن حنبل قال
الصفحه ٣٠٦ :
أحد فأنزل الله تعالى (وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ
أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ) أي لا حرج عليكم أن
الصفحه ٣٩١ : قوله تعالى (حَنِيفاً) أي مائلا إليه مستقيما عليه (فِطْرَتَ اللهِ) أي دين الله والمعنى الزموا فطرة
الصفحه ٣١ :
التي كان آباؤنا يعبدونها (فَأْتُونا بِسُلْطانٍ
مُبِينٍ) يعني حجة بينة واضحة على صحة دعواكم
الصفحه ٤٢ :
يشكرون هذه النعم التي أنعمت بها عليهم ، وقيل : معناه لعلهم يوحدونك
ويعظمونك وفيه دليل على أن
الصفحه ١١٠ : تحشر الخلق يوم القيامة. فإن قلت : ظاهر الآية
يدل على أن الإسراء كان إلى بيت المقدس والأحاديث الصحيحة