الصفحه ٤٠٦ : الله تبارك وتعالى أعددت لعبادي الصالحين ما
لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر واقرءوا إن شئتم
الصفحه ٤١٥ :
ندمنا على ما فعلنا فهل يرضيك عنا أن نأخذ من قريش وغطفان رجالا من أشرافهم
فنعطيكهم فنضرب أعناقهم
الصفحه ٤٢٦ : ، فدخلت على نساء النبي صلىاللهعليهوسلم فقالت هل نزل فينا شيء من القرآن قلن لا فأتت النبي
الصفحه ٤٤٥ :
مسكنهم أي بمأرب من أرض اليمن ، آية أي دلالة على وحدانيتنا وقدرتنا ثم فسر الآية
فقال تعالى (جَنَّتانِ) أي
الصفحه ٤٥١ : سَأَلْتُكُمْ) أي على تبليغ الرسالة (مِنْ أَجْرٍ) أي جعل (فَهُوَ لَكُمْ) أي لم أسألكم شيئا (إِنْ أَجْرِيَ) أي
الصفحه ١٤ :
والباطل. فالباطل وإن علا على الحق في بعض الأوقات والأحوال ، فإن الله يمحقه
ويبطله ويجعل العاقبة للحق وأهله
الصفحه ١٩ : محمد إن الرحمن الذي أنكرتم معرفته (هُوَ رَبِّي لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ) يعني عليه
الصفحه ٢٧ : القرآن
المنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم (لِتُخْرِجَ النَّاسَ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) يعني بهذا
الصفحه ٢٩ :
عليه إلا التبليغ والتبيين والله هو الهادي المضل يفعل ما يشاء (وَهُوَ الْعَزِيزُ) يعني الذي يغلب
الصفحه ٣٠ : والناس كلهم جميعا فإنما ضرر ذلك يعود على أنفسكم
بحرمانها الخير كله (فَإِنَّ اللهَ
لَغَنِيٌ) يعني عن جميع
الصفحه ٦٠ :
قال لوط لقومه (إِنَّ هؤُلاءِ
ضَيْفِي) وحق على الرجل إكرام ضيفه (فَلا تَفْضَحُونِ) يعني فيهم يقال
الصفحه ٨٢ : ، وقد تقدم تفسيره في سورة الأنعام (تَاللهِ) أقسم بنفسه على نفسه أنه يسألهم يوم القيامة ، وهو قوله
تعالى
الصفحه ٨٣ : عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا جاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ
الصفحه ١٠٠ : عَلى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ
(١٠٨) لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي
الصفحه ١١٣ :
السلام ليشير عليه ، فلا يكره ذلك جبريل فرفعه عند الخامسة فقال : يا رب إن
أمتي ضعفاء أجسادهم