الصفحه ٣٥٥ : سير السحاب حتى تقع على الأرض فتستوي بها وذلك
أن كل شيء عظيم وكل جسم كبير وكل جمع كثير يقصر عنه البصر
الصفحه ٣٦٦ :
وأنزلنا إليك كتابا فيه هذه الأخبار لتتلوها عليه ولو لا ذلك لما علمتها
أنت ولم تخبرهم بها.
(وَما
الصفحه ٣٧٨ : وغيرهم فأهلكهم الله (وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) قوله تعالى :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٤٣٤ : فناداها عمر
ألا قد عرفناك يا سودة حرصا على أن ينزل الحجاب فأنزل الله الحجاب» المناصع
المواضع الخالية
الصفحه ٤٤٧ :
عنده لأنه عالم الغيب (وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ حَفِيظٌ) يعني رقيب وقيل حفيظ بمعنى حافظ. قوله
الصفحه ٦ : ، وأن الله على كل شيء قدير ، ومن أنكر ذلك فهو كافر (وَأُولئِكَ الْأَغْلالُ فِي
أَعْناقِهِمْ) يعني يوم
الصفحه ٢٥ :
فيتعظون وهذا قول ابن عباس وقتادة وجماعة من المفسرين : وذلك أن المسلمين
إذا استولوا على بلاد
الصفحه ٣٢ : ء الرسل صادقين فعذبنا وقال مجاهد وقتادة : واستفتح
الرسل على أممهم وذلك أنهم لما أيسوا من إيمان قومهم
الصفحه ٥٩ :
دليل على أن إبراهيم عليهالسلام لم يكن من القانطين ، ولكنه استبعد حصول الولد على
الكبر فظنت
الصفحه ٧٧ : أن رجلا من المسلمين كان
له على رجل من المشركين دين فأتاه يتقاضاه فكان فيما تكلم به المسلم : والذي
الصفحه ٨٥ : غير محرمة ، وقيل : إن
الله عزوجل نبه في هذه الآية على تحريم الخمر أيضا ، لأنه ميز
بينها وبين الرزق
الصفحه ١٠٨ : ، والمعنى إن صنع بكم سوء من قتل أو مثلة ونحوها ،
فقابلوه بمثله ولا تزيدوا عليه فهو كقوله «وجزاء سيئة سيئة
الصفحه ١١٢ : صريف الأقلام. قال
ابن حزم وأنس بن مالك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ففرض الله على أمتي خمسين صلاة
الصفحه ١٣٥ : محيطة بهم فهم في قبضته وقدرته لا يقدرون
على الخروج من مشيئته وإذا كان الأمر كذلك فهم لا يقدرون على أمر
الصفحه ١٦٨ : : قلت يا رسول الله إن
الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي يلبسها علي فقال رسول الله