الصفحه ١٦٤ : (فِيها) أي في الجنة (عَلَى الْأَرائِكِ) جمع أريكة وهي السرر في الحجال ولما وصف الله سبحانه
وتعالى هذه
الصفحه ١٨٤ : بارا لطيفا بهما محسنا إليهما لأنه لا عبادة بعد
تعظيم الله تعالى أعظم من بر الوالدين يدل عليه قوله تعالى
الصفحه ١٩٥ : ، وقيل جاثين على الركب قالت المعتزلة في
الآية دليل على صحة مذهبهم ، في أن صاحب الكبيرة والفاسق يخلد في
الصفحه ٢٠٤ : جبار ولكن هان علي وسقط من عيني فبلغه رسالتي وادعه إلى
عبادتي وحذره نقمتي (فَقُولا لَهُ قَوْلاً
لَيِّناً
الصفحه ٢٠٧ : أَرْضِنا) يعني مصر (بِسِحْرِكَ يا مُوسى) يريد أن تغلب على ديارنا فيكون لك الملك وتخرجنا منها
الصفحه ٢١٨ :
(فَاصْبِرْ عَلى ما
يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ
الصفحه ٢٣٤ : له على الخشب ، ثم حمل عليه الناس والدواب وآلة
الحرب ، فإذا حمل معه ما يريد أمر العاصف من الريح فدخلت
الصفحه ٢٥٢ : برزوا يوم بدر حمزة وعلي وعبيدة بن
الحارث وعتبة وشيبة ابنا ربيعة والوليد بن عتبة أخرجاه في الصحيحين
الصفحه ٢٧١ : لئلا
يتعرض له أحد ولا يفسد عليه عمله (وَوَحْيِنا) قيل : إن جبريل علمه عمل السفينة ووصف له كيفية اتخاذها
الصفحه ٢٩٩ : على البيع
والشراء جميعا ، لأنه ذكر البيع بعده وقيل التجارة لأهل الجلب والبيع ما باعه
الرجل على يده
الصفحه ٣٠٢ :
إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ) أي مطيعين منقادين لحكمه أي إذا كان الحكم لهم على
غيرهم أسرعوا إلى حكمه لثقتهم أنه
الصفحه ٣٠٨ : حرفا.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(تَبارَكَ الَّذِي
نَزَّلَ الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ
الصفحه ٣١٩ : ، أن المشرك إذا ارتكب المعاصي مع
الشرك يضاعف له العذاب على شركه ومعصيته (وَيَخْلُدْ فِيهِ
مُهاناً) أي
الصفحه ٣٢٢ :
دخل النار فهو لئيم (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي الذي ذكر (لَآيَةً) تدل على أنه واحد أي دلالة على كمال
الصفحه ٣٥٢ :
تَسْتَعْجِلُونَ) أي من العذاب فحل بهم ذلك يوم بدر. قوله عزوجل (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ) يعني