الصفحه ١٣ : الكلأ فباغمز يقع
على الرطب واليابس من الحشيش ، وأما قوله وكان منها أجادب فالجيم والدال المهملة
والبا
الصفحه ٢٣ : على أمر ولا ينقص» أخرجه مسلم (ق) عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه ، قال
حدثنا رسول الله
الصفحه ٢٨ : عَلى مَنْ يَشاءُ
مِنْ عِبادِهِ وَما كانَ لَنا أَنْ نَأْتِيَكُمْ بِسُلْطانٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٣٣ : يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا) يعني في الدنيا (عَلى شَيْءٍ) يعني من تلك الأعمال والمعنى أنهم لا يجدون ثواب
الصفحه ٦٣ : عليها والمعنى أنك
قد أوتيت القرآن العظيم الذي فيه غنى عن كل شيء ، فلا تشغل قلبك وسرك بالالتفات
إلى
الصفحه ٩٤ : بسبب صدهم عن سبيل الله مع ما
يستحقونه من العذاب على كفرهم الأصلي ، واختلفوا في هذه الزيادة ما هي فقال
الصفحه ١١١ :
مرحبا به فنعم المجيء جاء ففتح فلما خلصت فإذا هارون قال : هذا هارون فسلم
عليه فسلمت عليه فرد ثم
الصفحه ١١٦ :
على آدم مرور النبي صلىاللهعليهوسلم فأخبر بما رأى. وقوله : فإذا نظر عن يمينه ضحك ، وإذا
نظر عن
الصفحه ١١٨ : فيه (ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ) يعني رددنا لكم الدولة والغلبة على الذين بعثوا عليكم
الصفحه ١٢٥ : كِتاباً يَلْقاهُ مَنْشُوراً) قيل : بسطت للإنسان صحيفتان ووكل به ملكان يحفظان عليه
حسناته وسيئاته. فإذا مات
الصفحه ١٢٦ : ءِ مِنْ عَطاءِ رَبِّكَ وَما كانَ عَطاءُ رَبِّكَ مَحْظُوراً (٢٠)
انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى
الصفحه ١٤١ : خفيفتين ثم اضطجع على شقه
الأيمن حتى يأتيه المؤذن للإقامة» (خ) عنها قالت : «كان رسول الله
الصفحه ١٤٢ :
فسلمنا عليه فحدثناه بالحديث إلى هذا الموضع فقال : هيا ، فقلنا : لم يزدنا على
هذا فقال لقد حدثني ، وهو
الصفحه ١٤٥ : صلىاللهعليهوسلم من مكث الوحي وشق عليه ما يقوله أهل مكة ثم نزل جبريل عليهالسلام بقوله تعالى : (وَلا تَقُولَنَّ
الصفحه ١٥٣ :
وفكرهم البتة لكونه في غاية الفساد والبطلان فكأنه يجري على لسانهم على
سبيل التقليد (إِنْ