الصفحه ٣٢٨ : ) لأنفسهم (فَكُبْكِبُوا) قال ابن عباس جمعوا وقيل قذفوا وطرحوا بعضهم على بعض
وقيل : ألقوا على رؤوسهم (فِيها
الصفحه ٣٢٩ :
كانُوا يَعْمَلُونَ) أي وما أعلم أعمالهم وصنائعهم ، وليس علي من دناءة
مكاسبهم وأحوالهم شيء إنما كلفت أن
الصفحه ٣٥٠ :
فَساءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (٥٨) قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلامٌ عَلى عِبادِهِ
الَّذِينَ اصْطَفى آللهُ
الصفحه ٣٥١ : السَّماءِ ماءً) يعني المطر (فَأَنْبَتْنا بِهِ
حَدائِقَ) أي بساتين جمع حديقة ، وهو البستان المحيط عليه فإن
الصفحه ٣٦٣ :
إحداهما فلي والأمر بيننا على ذلك (أَيَّمَا
الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) أي أيّ الأجلين أتممت وفرغت منه
الصفحه ٣٨٠ : مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً
وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ
الصفحه ٣٨٣ :
التوراة لا يقرأ ولا يكتب وليس هذا على ذلك النعت (بَلْ هُوَ آياتٌ
بَيِّناتٌ) يعني القرآن (فِي صُدُورِ
الصفحه ٣٨٧ : البريد
إلى شهرمان عرض عليه كتاب كسرى فلما قرأه قال : سمعا وطاعة ونزل عن سرير الملك
وأجلس عليه أخاه فرحان
الصفحه ٣٩٠ : الصديق والقريب من البعيد فسبحان من خلق الخلق على ما أراد وكيف أراد.
وفي ذلك دليل على سعة القدرة وكمال
الصفحه ٣٩٤ : ففيه تبشير للنبي صلىاللهعليهوسلم بالظفر في العاقبة والنصر على الأعداء عن أبي الدرداء
قال : سمعت
الصفحه ٣٩٨ : والشكر عليه (وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّما يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ) أي عليه يعود نفع ذلك وكذلك كفرانه (وَمَنْ
الصفحه ٤٠٠ : دُونِهِ الْباطِلُ وَأَنَّ اللهَ هُوَ
الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (٣٠) أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي
الصفحه ٤٠٣ :
الحديث : «إنه يكون على المؤمن كقدر صلاة مكتوبة صلاها في الدنيا». قال
إبراهيم التيمي : لا يكون على
الصفحه ٤٢٢ : قال الواقدي وكان اسم المرأة
بنانة امرأة الحكم القرظي وكانت قتلت خلاد بن سويد قال وكان علي والزبير
الصفحه ٤٣٢ : (قَدْ عَلِمْنا ما
فَرَضْنا عَلَيْهِمْ) أي أوجبنا على المؤمنين (فِي أَزْواجِهِمْ) أي من الأحكام وهو أن لا