الصفحه ١٧٠ :
معي صبرا ، يا موسى إني على علم من علم الله علمنيه لا تعلمه وأنت على علم
من علم الله لا أعلمه فقال
الصفحه ١٨٧ :
ينص على ذلك ، وإنما نص على إثبات عبوديته لله تعالى.
قلت كأنه جعل
إزالة التهمة عن الله تعالى
الصفحه ٢٠٩ :
تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبِي وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي
فَقَدْ هَوى (٨١) وَإِنِّي
الصفحه ٢١٧ :
وهو لا يعلم أنها الشجرة التي نهي عنها لأنه تأول نهي الله عن شجرة مخصوصة
لا على الجنس ، ولهذا قيل
الصفحه ٢٣٠ : ، فأوقدوا عليها سبعة أيام ، فلما أرادوا أن يلقوا إبراهيم لم يعلموا
كيف يلقونه ، فقيل إن إبليس جاء وعلمهم عمل
الصفحه ٢٤٠ : من بركاته (خ) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «بينما أيوب يغتسل عريانا خر عليه
الصفحه ٢٤٨ :
عليه وسلّم فقرأ عليهم فلم ير أكثر باكيا من تلك الليلة ، فلما أصبحوا لم
يحطوا السروج عن الدواب ولم
الصفحه ٢٦٣ : اللهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ ما يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْباطِلُ
وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ
الصفحه ٢٧٠ : عثمان بن سعيد بالإجازة عن سعيد بن سابق الإسكندراني عن
مسلمة بن علي عن مقاتل بن حيّان عن عكرمة عن ابن
الصفحه ٢٧٥ : بِيَدِهِ مَلَكُوتُ
كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلا يُجارُ عَلَيْهِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٨٨))
(أَمْ
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوسلم في ذلك فنزلت هذه الآية فحرم على المؤمنين أن يتزوجوا
تلك البغايا لأنهنّ كن مشركات. وهذا قول مجاهد
الصفحه ٢٨٦ : لتصدقني فو الله ما أجد لي ولكم مثلا إلا أبا يوسف إذ
قال «فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون» ثم تحولت
الصفحه ٢٩٣ : نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله «وليضربن بخمرهن
على جيوبهن شققن مروطهن فاختمرن بها» المرط كساء من
الصفحه ٢٩٤ : كنا لنعد لرسول الله صلىاللهعليهوسلم في المجلس يقول : «رب اغفر لي وتب علي إنك أنت التواب
الرحيم مائة
الصفحه ٣١٤ : (الَّذِينَ) يعني هم الذين (يُحْشَرُونَ) أي يساقون ويجرون (عَلى وُجُوهِهِمْ
إِلى جَهَنَّمَ أُوْلئِكَ شَرٌّ