الصفحه ٤٤٢ : ) أي قال بعضهم لبعض هل ندلكم (عَلى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ) يعنون محمدا صلىاللهعليهوسلم معناه يحدثكم
الصفحه ٥ :
كان أبو قبيس أول جبل وضع على الأرض (وَأَنْهاراً) ، يعني وجعل في الأرض أنهارا جارية لمنافع الخلق
الصفحه ٧ : بتقدير واحد لا يجاوزه ، ولا ينقص منه. وقيل : إنه
تعالى يعلم كمية كل شيء وكيفيته على أكمل الوجوه. وقيل
الصفحه ٩ : السحابة فنشأت أي أبداها
فبدت والسحاب جمع سحابة ، والسحاب غربال الماء ، قاله علي بن أبي طالب رضي الله
عنه
الصفحه ١٥ : والأذكار. قوله عز وجل (الَّذِينَ يُوفُونَ
بِعَهْدِ اللهِ) يعني الذي عاهدهم عليه وهو القيام بما أمرهم به
الصفحه ٢٦ : الذين أنكروا نبوتك (كَفى بِاللهِ شَهِيداً بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ) المراد بشهادة الله على نبوة محمد
الصفحه ٤٠ : يقدر على نفع نفسه بشيء لم ينفعه الله به فلهذا السبب
دعا لنفسه بهذا الدعاء وأما دعاؤه لبنيه ، وهو الوجه
الصفحه ٤٣ : والاعتراف بالعبودية لله تعالى والاتكال على رحمته (وَلِوالِدَيَ). فإن قلت : كيف استغفر إبراهيم لأبويه وكانا
الصفحه ٧٨ : على صدره الحجارة وهو يقول أحد أحد فاشتراه منهم أبو
بكر الصديق وأعتقه واشترى معه ستة نفر آخرين ، وأما
الصفحه ٨٤ : وافتراء على الله. وقيل : أراد بالحسنى الجنة ، والمعنى أنهم
مع كفرهم ، وقولهم الكذب يزعمون أنهم على الحق
الصفحه ٩٧ :
بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى» وقوله سبحانه
وتعالى (مَنْ عَمِلَ
الصفحه ١٠٣ : نعمة والمراد بها سائر النعم التي أنعم الله بها
على أهل مكة فلما قابلوا نعم الله التي أنعم بها عليهم
الصفحه ١١٩ : أصبحوا جاء صارخ يصرخ على باب المدينة يا ملك بني
إسرائيل إن الله قد كفاك عدوك ، فاخرج فإن سنحاريب ومن معه
الصفحه ١٢٣ : بالقتلى الذين قتلوا قبل ذلك فطرحوه على ما قتل من المواشي
، فلم يظن خردوش إلا أن ما في الخندق من دماء بني
الصفحه ١٤٠ : إذا زالت وإذا غربت والحمل على الزوال أولى القولين :
لكثرة القائلين به وإذا حملناه عليه كانت الآية