الصفحه ٢٤٣ : فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ) أي لا يجحد ولا يبطل سعيه بل يشكر ويثاب عليه (وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ) أي
الصفحه ٢٨٢ : رسول الله إذا رأى أحد
على امرأته رجلا ينطلق يلتمس البينة فجعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : البينة
الصفحه ٢٩٢ : جميع البيوت التي لا ساكن فيها لأن الاستئذان إنما جعل لئلا يطلع على عورة
فإن لم يخف ذلك جاز له الدخول
الصفحه ٣٠٤ : بَعْضُكُمْ عَلى بَعْضٍ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ
وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (٥٨))
(وَأَقِيمُوا
الصفحه ٣٣١ : أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ
مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ أَتَأْتُونَ
الذُّكْرانَ مِنَ
الصفحه ٣٤٨ : (كَرِيمٌ) يعني بالإفضال عليه لا يقطع نعمة عنه بسبب إعراضه عن
الشكر وكفران النعمة (قالَ نَكِّرُوا لَها
الصفحه ٣٥٨ :
مع جواريها تلاعبهن وتنضح الماء على وجوههن إذ أقبل النيل بالتابوت تضربه
الأمواج فقال فرعون : إن
الصفحه ٣٧٠ : ما أنتم عليه من الخطأ قيل إن من نعمة الله تعالى
على الخلق أن جعل الليل والنهار يتعاقبان لأن المرء في
الصفحه ٣٧١ : ) يعني قارون (إِنَّما أُوتِيتُهُ
عَلى عِلْمٍ عِنْدِي) أي على فضل وخير علمه الله عندي فرآني أهلا لذلك
الصفحه ٣٧٢ : الحبورة لهارون ، وهي رئاسة المذبح فكان بنو إسرائيل
يأتون بقربانهم إلى هارون فيضعها على المذبح فتنزل نار من
الصفحه ٣٨٤ : واسعة وكذلك يجب على كل من كان في بلد يعمل فيه
بالمعاصي ولا يمكنه تغيير ذلك أن يهاجر إلى بلد تتهيأ له
الصفحه ٣٨٥ : الخلق ببقائه وبقاء
الخلق بالرزق والله تعالى هو المتفضل بالرزق على الخلق فله الفضل والإحسان والطول
الصفحه ٤١٢ : فأضاء لي منها قصور
الحيرة ومدائن كسرى كأنها أنياب الكلاب وأخبرني جبريل أن أمتي ظاهرة عليها ، ثم
ضربت
الصفحه ٤١٨ : يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ
الْمَوْتِ) أي كدوران عين الذي قرب من الموت وغشيه أسبابه فإنه
يذهب عقله ويشخص بصره
الصفحه ٤٣٨ :
وحده فقالوا والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر قال فذهب مرة
يغتسل فوضع ثوبه على حجر ففر