الصفحه ٧٤ : وماتوا تحته (وَأَتاهُمُ الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا
يَشْعُرُونَ) يعني في مأمنهم ، وذلك أنهم لما اعتمدوا على
الصفحه ٨٠ : الحمل والمعنى أن جميع الأشياء التي لها ظلال فهي منقادة لله تعالى
مستسلمة لأمره غير ممتنعة عليه ، فيما
الصفحه ٩٦ : الإسلام إلا شدة» (وَلا تَنْقُضُوا الْأَيْمانَ بَعْدَ
تَوْكِيدِها) يعني تشديدها فتحنثوا فيها وفيه دليل على
الصفحه ١١٥ :
أيضا وعن معاوية ونحوه والصحيح ما عليه جمهور العلماء من السلف والخلف
والله أعلم قوله
الصفحه ١٤٣ : صلىاللهعليهوسلم المحمود الذي يخرج الله به من يخرج من النار قال ثم نعت
وضع الصراط ومر الناس عليه ، قال وأخاف أن لا
الصفحه ١٤٤ : والبعث بعد الموت ، فالقرآن كتاب مشتمل على دلائل المذهب
الحق في هذه الأشياء وابطال المذاهب الفاسدة ، لا
الصفحه ١٥٧ : يسخرون منه كما يسخرون
من المجنون ثم رفع رأسه إلى السماء وقال : اللهم إله السماء وإله الأرض أفرغ علي
اليوم
الصفحه ١٥٩ : فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ
تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً (١٧))
(فَضَرَبْنا عَلَى
الصفحه ١٦١ : نبني عليهم
مسجدا يصلي فيه الناس لأنهم على ديننا وقال المشركون نبني بنيانا لأنهم على ملتنا
وقيل كان
الصفحه ١٧٣ : لموسى يا نبي الله اذكر العهد
الذي أنت عليه ، قال موسى إن سألتك عن شيء بعد هذه المرة فلا تصاحبني ، أي
الصفحه ١٧٦ : . واستولى على ممالك الفرس ثم مضى إلى الهند والصين وغزا
الأمم البعيدة ثم رجع إلى العراق ومرض بشهرزور ومات بها
الصفحه ٢٠٣ :
موسى أنه يقول ارفضها (فَأَلْقاها) أي فطرحها على وجه الرفض ثم حانت منه نظرة (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) صفرا
الصفحه ٢٢٣ : ، أو نقول لو قدرنا إلهين فإما أن يتفقا أو يختلفا ، فإن اتفقا
على الشيء الواحد فذلك الواحد مقدور لهما
الصفحه ٢٢٧ : عباس طرف وقيل شيء قليل (لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا
ظالِمِينَ) دعوا على أنفسهم بالويل بعد ما
الصفحه ٢٢٨ : والأصنام (الَّتِي أَنْتُمْ
لَها عاكِفُونَ) أي مقيمون على عبادتها (قالُوا وَجَدْنا
آباءَنا لَها عابِدِينَ