الصفحه ١٦٥ : الجنة في
الدنيا إلا ليعطيني في الآخرة أفضل منها (قالَ لَهُ صاحِبُهُ) يعني المؤمن (وَهُوَ يُحاوِرُهُ
الصفحه ١٧٤ : فتزوجها نبي من الأنبياء فولدت له نبيا
فهدى الله على يديه أمة من الأمم وقيل ولدت سبعين نبيا ، وقيل أبدلهما
الصفحه ١٩١ : نعم فنظر في ديوانه فقال : إنك
كلمتني في إنسان ما أراه يموت أبدا.
قال وكيف ذلك
فقال لا أجده يموت إلا
الصفحه ٣٧٣ : فَلَهُ خَيْرٌ
مِنْها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئاتِ
إِلاَّ ما
الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوسلم يبصر من خلفه كما يبصر من قدامه عن أبي هريرة أن النبيّ
صلىاللهعليهوسلم قال : «هل ترون قبلتي ها
الصفحه ١٢٨ :
إِلاَّ بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُوماً فَقَدْ جَعَلْنا لِوَلِيِّهِ
سُلْطاناً فَلا يُسْرِفْ فِي
الصفحه ١٣٢ : لهب ومعها حجر والنبي صلىاللهعليهوسلم مع أبي بكر فلم تره فقالت لأبي بكر : أين صاحبك لقد
بلغني أنه
الصفحه ١٤٦ : كانَ
عَلَيْكَ كَبِيراً) أي بسبب بقاء العلم والقرآن عليك وجعلك سيد ولد آدم ،
وختم النبيين بك وإعطائك
الصفحه ١٧١ : الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ وَما أَنْسانِيهُ إِلاَّ
الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ
الصفحه ٢٨٦ : الله أحمي سمعي وبصري والله ما علمت عليها إلا خيرا قالت
عائشة وهي التي كانت تساميني من أزواج النبيّ
الصفحه ٣٣٥ :
النبيّ دخل مكة في عمرة القضاء وكعب بن مالك بين يديه ، وهذا أصح عند بعض
أهل الحديث لأن عبد الله بن
الصفحه ٣٨٩ :
حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر». وعنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من قال حين يصبح وحين يمسي
الصفحه ٤٢٤ : واحدة ، وهو قول عمر بن عبد العزيز وابن أبي ليلى
وسفيان والشافعي وأصحاب الرأي إلا أن عند أصحاب الرأي يقع
الصفحه ٣٤ :
سُلْطانٍ) يعني من ولاية وقهر ، وقيل : لم آتيكم بحجة فيما وعدتكم
به (إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ) هذا
الصفحه ٤٩ : كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ) يعني في قولك وادعائك الرسالة (ما نُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ إِلَّا
بِالْحَقِ