الصفحه ٢٢٤ : يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ) قوله عزوجل : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
الصفحه ٣٤٢ :
المكان يخرج منه نبي عربي صفته كذا وكذا ، يعطى النصرة على جميع من ناوأه وتبلغ
هيبته مسيرة شهر ، القريب
الصفحه ٤٥٠ : الَّتِي كُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ
(٤٢) وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالُوا ما هذا إِلاَّ
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوسلم ليلة فقام فقرأ سورة البقرة لا يمر بآية رحمة إلا وقف
وسأل ولا يمر بآية عذاب ، إلا وقف وتعوذ ثم ركع
الصفحه ١٤٢ : صلىاللهعليهوسلم «أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر وبيدي لواء الحمد ، ولا فخر وما من
نبي يومئذ آدم فمن سواه إلا
الصفحه ١٤٤ : ما روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم في فاتحة الكتاب ، «وما يدريك أنها رقية» : (وَرَحْمَةٌ
الصفحه ٣٦٨ : وذلك أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأبي طالب عند الموت : «يا عم قل لا إله إلا الله
أشهد لك بها يوم
الصفحه ٢٨٠ : أسأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : فأتيت النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقلت يا رسول الله أنكح عناقا
الصفحه ٣٧٤ : على الكل إلا أنه خاطبه به مخصوصا لأجل
التعظيم. فإن قلت النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان معصوما من أن يدعو
الصفحه ٣٨١ : (نَضْرِبُها) أي نبينها (لِلنَّاسِ) أي لكفار مكة (وَما يَعْقِلُها
إِلَّا الْعالِمُونَ) يعني ما يعقل الأمثال إلا
الصفحه ٦٢ : ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «يقول الله تبارك وتعالى قسمت الصلاة
الصفحه ٣٤٥ : إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ) قيل سمته كريما لأنه كان مختوما ، روى ابن عباس عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٣٦٧ : الكتاب عبد الله بن سلام وأصحابه
وقيل بل هم أهل الإنجيل الذين قدموا من الحبشة وآمنوا بالنبيّ
الصفحه ٥٣ : ابن عباس قال : ما هبت ريح قط إلا جثا النبي صلىاللهعليهوسلم على ركبتيه ، وقال : «اللهم اجعلها رحمة
الصفحه ٩٧ :
والأنثى؟ قلت : هو مبهم صالح على الإطلاق للنوعين إلا أنه إذا ذكر وأطلق ، كان
الظاهر تناوله للذكر دون الأنثى