الصفحه ٣٢١ : عن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أعطيت طه والطواسين من ألواح موسى عليه الصلاة
والسلام
الصفحه ٤٢٧ : بلسانها فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : «أمسك عليك زوجك واتق الله في أمرها» ثم إن زيدا
طلقها فذلك قوله
الصفحه ٤٤٨ :
قوله عزوجل (قُلْ مَنْ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) يعني المطر والنبات (قُلِ اللهُ
الصفحه ٥ : والحامض والعفص وغير ذلك من
الطعام. عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم «في قوله تعالى
الصفحه ١٨ : شجرة في الجنة تظلل الجنان كلها. وقال عبيد ابن
عمير : هي شجرة في جنة عدن أصلها في دار النبي
الصفحه ٢٢ : للنبي صلىاللهعليهوسلم والمراد به غيره وقيل : هو حث للنبي صلىاللهعليهوسلم على تبليغ الرسالة والقيام
الصفحه ٥٢ : بالنجوم كان موجودا قبل مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم ، فلما بعث شدد ذلك وزيد في حفظ السماء وحراستها صونا
الصفحه ٥٨ : ) قال ابن عباس : يعني لمن تاب منهم وروي أن النبي صلىاللهعليهوسلم خرج على أصحابه وهم يضحكون فقال
الصفحه ٦٢ : ما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «يقول الله تبارك وتعالى قسمت الصلاة
الصفحه ٩٥ :
بالنص عليه أو بالإحالة على ما يوجب العلم به من بيان النبي صلىاللهعليهوسلم لأن النبي
الصفحه ١١٨ :
كانت في ساقه ، فجاء شعياء النبي إليه ، وقال : يا ملك بني إسرائيل إن سنحاريب ملك
بابل ، قد نزل بك هو
الصفحه ١٤٥ :
اثنتين ولم يجب عن واحد فهو نبي فسألوه عن فتية فقدوا في الزمن الأول ما
كان شأنهم ، فإنه كان لهم
الصفحه ١٤٧ : البشر واعلم أن الله سبحانه وتعالى قد أعطى
النبي صلىاللهعليهوسلم من الآيات والمعجزات ما يغني عن هذا
الصفحه ١٥٣ : لَها) أي مما يصلح أن يكون زينة لها ولأهلها من زخارف الدنيا
وما يستحسن منها ، وقيل يعني النبات والشجر
الصفحه ١٧٢ : عن أبي بن كعب عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم «مرت بهم سفينة فكلموهم أن يحملوهم فعرفوا الخضر فحملوهم