الصفحه ١٨٩ : بثلاثة أشياء كل واحد منها قادح في الإلهية
، وذلك أن العبادة هي غاية التعظيم للمعبود فلا يستحقها إلا من له
الصفحه ١٩٣ : عزوجل (وَما نَتَنَزَّلُ
إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ) (خ) عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن النبي
الصفحه ٤٥٦ : جماعة كثيرة فيما مضى (إِلَّا خَلا) أي سلف (فِيها نَذِيرٌ) أي نبي منذر. فان قلت كم من أمة في الفترة بين
الصفحه ٦٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون قال : «عن
قول لا إله إلا الله» أخرجه
الصفحه ١٦٣ :
الفقراء ومنهم سلمان وعليه صوف قد عرق فيها وبيده خوص يشقه وينسجه فقال
عيينة للنبيّ
الصفحه ٢٤٣ : في الأرض
موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل الله
طيرا كأعناق
الصفحه ٥٨ : منها أنه سبحانه
وتعالى أضاف العباد إلى نفسه بقوله نبىء عبادي وهذا تشريف وتعظيم لهم ، ألا ترى
أنه لما
الصفحه ١٥٣ : يَقُولُونَ
إِلَّا كَذِباً) أي ما يقولون إلا كذبا قيل حقيقة الكذب أنه الخبر الذي
لا يطابق المخبر قولهم عنه
الصفحه ١٨٨ : والمحسن هلا زاد في الإحسان ، يدل عليه ما روى أبو
هريرة رضي الله تعالى عنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢٢١ : شاعِرٌ) وذلك أن المشركين اقتسموا القول في النبي صلىاللهعليهوسلم وفيما يقوله ، فقال بعضهم أضغاث أحلام
الصفحه ٢٥١ : ء السماء المعروفة والمعنى من كان يظن أن لن ينصر الله
نبيه ويكيد في أمره ليقطعه عنه فليقطعه من أصله فإنّ
الصفحه ١٣٤ :
يزعمون أنهم آلهة (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
كانَ مَحْذُوراً) أي حقيقا بأن يحذره كل أحد من ملك مقرب ، ونبي مرسل
الصفحه ٤٢٨ : المباح سلما إلى حصول واجبات يعظم أثرها في الدين وهو
إنما جعل الله طلاق زيد لها ، وتزويج النبي
الصفحه ١٩٤ : أحد من الذين بايعوا تحتها قالت بلى يا رسول الله فانتهزها فقالت
حفصة وإن منكم إلا واردها فقال النبي
الصفحه ٤١٧ : هم
أناس من المنافقين كانوا يثبطون أنصار النبي صلىاللهعليهوسلم ويقولون لهم ما محمد وأصحابه إلا أكلة