الصفحه ٣٣٤ : صلىاللهعليهوسلم يبصر من خلفه كما يبصر من قدامه عن أبي هريرة أن النبيّ
صلىاللهعليهوسلم قال : «هل ترون قبلتي ها
الصفحه ٤٣٠ : والثناء عليه
قال أنس : لما نزلت (إِنَّ اللهَ
وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) قال أبو بكر : ما
الصفحه ٤٣٥ : يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) قال ابن عباس : أراد أن الله يرحم النبي ، والملائكة
يدعون له وعنه أيضا يصلون
الصفحه ١١٠ : الأحكام ، وما قال العلماء فيه (ق) حدثنا قتادة عن أنس بن
مالك عن مالك بن صعصعة أن نبي الله
الصفحه ٢٩١ : : «دخلت على النبيّ صلىاللهعليهوسلم : ولم أسلّم ولم أستأذن فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم ارجع فقل
الصفحه ٣٣٥ :
النبيّ دخل مكة في عمرة القضاء وكعب بن مالك بين يديه ، وهذا أصح عند بعض
أهل الحديث لأن عبد الله بن
الصفحه ٣٨٦ : غرمت
وإذا ظهرت الروم على فارس غرمت ففعلوا وجعلوا الأجل ثلاث سنين فجاء أبو بكر إلى
النبي
الصفحه ٣٨٩ :
حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر». وعنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من قال حين يصبح وحين يمسي
الصفحه ٤٠٧ : يَخْتَلِفُونَ) قيل هم الأنبياء وأممهم وقيل هم المؤمنون والمشركون
قوله تعالى (أَوَلَمْ يَهْدِ
لَهُمْ) أي نبين لهم
الصفحه ٤٢٠ :
طلب القوم. وروى أنه كان الغبار على وجه جبريل وفرسه فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يمسح الغبار عن
الصفحه ٤٢٣ : هذه الآية أن نساء النبي صلىاللهعليهوسلم سألنه من عرض الدنيا شيئا وطلبن منه زيادة في النفقة
وآذينه
الصفحه ٤٢٤ : ءَ النَّبِيِّ
مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ وَكانَ ذلِكَ
الصفحه ٤٢٥ : الله فيه رضا ، وقيل : الرجس الشك وقيل السوء (أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً) هم نساء النبي
الصفحه ٤٢٦ :
قالتا للنبي صلىاللهعليهوسلم ما بال ربنا يذكر الرجال ، ولا يذكر النساء في شيء في
كتابه ونخشى أن
الصفحه ٤٣٢ : الاختيار
إليه فيهن ، وقيل نزلت هذه الآية حين غار بعض أمهات المؤمنين على النبي صلىاللهعليهوسلم وطلب بعضهن