الصفحه ٢٦٠ : ) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ
(٥١) وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ
الصفحه ٤٤٩ : عَمِلُوا
وَهُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (٣٧) وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا
مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي
الصفحه ٤٤١ : ) أي لذنوبهم (وَرِزْقٌ كَرِيمٌ) يعني الجنة.
(وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ
الصفحه ١٥٦ : التمستم في المدينة وهو يريد أن يؤتى بكم
اليوم فتذبحوا للطواغيت أو يقتلكم ، فما شاء الله بعد ذلك فعل فقال
الصفحه ١٥٤ : عقولكم. ثم أمر بهم فأخرجوا من عنده ، وانطلق دقيانوس إلى مدينة أخرى
قريبة منه لبعض أموره فلما رأى الفتية
الصفحه ١٥٧ :
ينظرون إليه ويقولون والله ما هذا الفتى من أهل هذه المدينة وما رأيناه
فيها قط وما نعرفه ، وجعل
الصفحه ٣٥٩ : حُكْماً وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٤)
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ
الصفحه ٥٩ : الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ
(٦٦) وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧
الصفحه ٢٨٠ :
الآية وحكمها فقال قوم قدم المهاجرون المدينة وفيهم فقراء لا مال لهم ولا
عشائر وفي المدينة نسا
الصفحه ٦١ : يلتمسون الروح فبعث الله عليهم نارا فأحرقتهم جميعا (وَإِنَّهُما) يعني مدينة قوم لوط ومدينة أصحاب الأيكة
الصفحه ١٠٢ : بالمدينة في قول مقاتل وبعض المفسرين ، وهو الصحيح لأن الله سبحانه وتعالى
وصف هذه القرية بصفات ستة كانت هذه
الصفحه ١٣٩ : صلىاللهعليهوسلم لما قدم المدينة كره اليهود مقامه بالمدينة ، وذلك حسدا
فأتوه فقالوا : يا أبا القاسم لقد علمت ما هذه
الصفحه ٧٨ : بوأهم الله المدينة بعد ذلك فجعلها لهم دار هجرة ، فهاجروا إليها وجعل
لهم أنصارا من المؤمنين فآووهم
الصفحه ١٣٥ : الحديبية ، أنه دخل مكة هو وأصحابه فعجل المسير إلى
مكة قبل الأجل ، فصده المشركون فرجع إلى المدينة فكان رجوعه
الصفحه ٣٤٩ : الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي
الْأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ (٤٨) قالُوا تَقاسَمُوا بِاللهِ