الصفحه ٣٥٦ :
الْجاهِلِينَ) وفيها آية نزلت بين مكة والمدينة وهي قوله (إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى
الصفحه ٣٦٧ :
منهما الآخر وقيل ساحران يعني محمدا وموسى. وقيل إن مشركي مكة بعثوا إلى
رؤوس اليهود بالمدينة
الصفحه ٣٧٥ : تهاجروا فخرجوا
عامدين إلى المدينة فأتبعهم المشركون فقاتلهم الكفار ، فمنهم من قتل ومنهم من نجا
فنزل الله
الصفحه ٣٨٠ : اسم المدينة
؛ فعلى القول الأول يكون المعنى وأرسلنا إلى ذرية مدين وأولاده ؛ وعلى القول
الثاني وأرسلنا
الصفحه ٣٨٣ : إلى أرض المدينة فإنها واسعة آمنة
، وقيل نزلت في قوم تخلفوا عن الهجرة وقالوا نخشى إن هاجرنا من الجوع
الصفحه ٣٨٦ : من مناحبتهم وقيل كان يوم بدر وربطت الروم خيولهم بالمدائن وبنوا
بالعراق مدينة وسموها رومية فقمر أبو
الصفحه ٤٠٠ : الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة أتاه أحبار اليهود وقالوا يا محمد بلغنا
أنك تقول (وَما أُوتِيتُمْ
الصفحه ٤١٠ : مع النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة أيام الخندق (إِذْ جاءَتْكُمْ
جُنُودٌ) يعني الأحزاب وهم قريش
الصفحه ٤١١ : . فلما سمع بهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبما اجتمعوا له من الأمر ضرب الخندق على المدينة ،
وكان الذي
الصفحه ٤١٢ :
أضاء ما بين لابتيها يعني المدينة ، حتى كأنه مصباح في جوف بيت مظلم فكبر
رسول الله
الصفحه ٤١٤ : وبينه
قالت عائشة أم المؤمنين : كنا يوم الخندق في حصن بني حارثة وكان من أحرز حصون
المدينة وكانت أم سعد بن
الصفحه ٤١٩ : الأحزاب راجعين إلى
بلادهم انصرف صلىاللهعليهوسلم والمؤمنون عن الخندق إلى المدينة ووضعوا السلاح ، فلما
الصفحه ٤٣١ : ) إلى المدينة فمن لم تهاجر ، منهن لم يجز له نكاحها عن
أم هانئ بنت أبي طالب قالت : خطبني رسول الله
الصفحه ٤٣٣ : كان ابن عشر سنين مقدم النبي صلىاللهعليهوسلم المدينة ، قال فكانت أم هانئ تواظبني على خدمة رسول الله
الصفحه ٤٤٤ : المدينة ، وهدم المسجد وأخذ ما
فيه من الذهب والفضة وسائر أنواع الجواهر ، وحمله إلى دار ملكه بالعراق وبنى