الصفحه ١٢٣ : عليه فرقى الدم يغلي فلا زال يغلي ، ويلقى عليه التراب ، وهو يغلي حتى بلغ
سور المدينة وهو في ذلك يرقى
الصفحه ١٤٢ : المدينة فإذا جابر بن عبد الله جالس إلى سارية يحدث عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وإذا هو قد ذكر
الصفحه ١٤٣ : الإدخال والإخراج قال ابن عباس : معناه
أدخلني مدخل صدق المدينة وأخرجني مخرج صدق من مكة نزلت حين أمر رسول
الصفحه ١٤٤ : فينا بالأمانة والصدق وما اتهمناه بكذب قط
، وقد ادعى ما ادعى فابعثوا نفرا إلى اليهود بالمدينة واسألوهم
الصفحه ١٧٣ : يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ
أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ
الصفحه ١٧٤ : .
قوله سبحانه
وتعالى (وَأَمَّا الْجِدارُ
فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ) قيل كان اسمهما
الصفحه ١٧٦ : عِنْدَها
قَوْماً) أي عند العين أمة ، قال ابن جريج : مدينة لها اثنا عشر
ألف باب يقال إنها الجاسوس واسمها
الصفحه ٢٣١ : أبي قتادة أن عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه قال لكعب : ألا
تتحول إلى المدينة فيها مهاجر رسول الله
الصفحه ٢٥٨ : خرجوا مهاجرين من مكة إلى المدينة
فاعترضهم مشركو مكة فأذن الله لهم في قتال الكفار الذين يمنعون من الهجرة
الصفحه ٢٩١ : ) يعني من الدخول بالإذن ولما نزلت آية الاستئذان قالوا
كيف بالبيوت التي بين مكة والمدينة والشام على ظهر
الصفحه ٢٩٨ : الكعبة
بناها إبراهيم وإسماعيل ، فجعلاها قبلة ، وبيت المقدس بناه داود وسليمان ومسجد
المدينة بناه رسول الله
الصفحه ٣٠٢ : الكفار فكانوا يصبحون ويمسون خائفين ثم أمروا بالهجرة إلى المدينة وأمروا
بالقتال وهم على خوفهم لا يفارق أحد
الصفحه ٣٢٥ : المدائن ألف مدينة
واثني عشر ألف قرية ، فأرسل فرعون في أثر موسى وقومه ألف ألف وخمسمائة ألف ، وخرج
فرعون في
الصفحه ٣٣٢ : صلىاللهعليهوسلم (عُلَماءُ بَنِي
إِسْرائِيلَ).
قال ابن عباس :
بعث أهل مكة إلى اليهود وهم بالمدينة يسألونهم عن
الصفحه ٣٤٠ : على مدينة الرسول صلىاللهعليهوسلم فقال سليمان : هذه دار هجرة نبي يكون في آخر الزمان
طوبى لمن آمن به