الصفحه ٣٨٤ : المشركون «هاجروا
إلى المدينة فقالوا كيف نخرج إلى المدينة وليس لنا بها دار ولا مال فمن يطعمنا بها
ويسقينا
الصفحه ٤١٣ : بيوتنا لعورة من العدو ،
وذلك على ملأ من رجال قومه ، فأذن لنا فلنرجع إلى ديارنا فإنها خارجة من المدينة
الصفحه ٤١٧ : ) يعني لو دخل هؤلاء الجيوش الذين يريدون قتالهم وهم
الأحزاب من نواحي المدينة وجوانبها (ثُمَّ سُئِلُوا
الصفحه ٤٢١ : الله صلىاللهعليهوسلم في المدينة تلك الليلة ثم ذهب فلا يدري أين ذهب من أرض
الله فذكر لرسول الله
الصفحه ٤٣٦ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها
الصفحه ٤٤٣ : وأمر ببناء المدينة بالرخام
والصفائح وجعلها اثني عشر ربضا وأنزل على كل ربض منها سبطا من الأسباط ، فلما
الصفحه ٢٦ : وعبد الله بن سلام أسلم بالمدينة المنورة وقال يونس لسعيد بن جبير
ومن عنده علم الكتاب أهو عبد الله بن
الصفحه ٦٢ : : لأنها نزلت مرتين مرة بمكة ومرة
بالمدينة ومعها سبعون ألف ملك. وقال مجاهد : لأن الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٦٨ : فرسا ونحن بالمدينة فأكلناه» أخرجه البخاري ومسلم (ق).
عن جابر «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم نهى عن
الصفحه ٨٥ : إن الله تبارك وتعالى حرمها بالمدينة فحكم على هذه الآية بأنها
منسوخة وقال أبو عبيدة في معنى الآية
الصفحه ١٠١ : فأسلم وحسن إسلامه وهذا القول إنما يصح إذا قلنا : إن
هذه الآية مدنية نزلت بالمدينة فتكون من الآيات
الصفحه ١٠٣ : به وكذبوه وبالغوا في إيذائه ، وأرادوا
قتله فأخرجه الله من بينهم وأمره بالهجرة إلى المدينة وسلط على
الصفحه ١٠٧ : الآية بالمدينة في سبب شهداء أحد وذلك أن
المسلمين لما رأوا ما فعل المشركون بقتلى المسلمين يوم أحد من
الصفحه ١١٩ : أصبحوا جاء صارخ يصرخ على باب المدينة يا ملك بني
إسرائيل إن الله قد كفاك عدوك ، فاخرج فإن سنحاريب ومن معه
الصفحه ١٢٢ : منكم فلما علم بيورزاذان أنهم صدقوه خر
ساجدا وقال لمن حوله : أغلقوا أبواب المدينة ، وأخرجوا من كان هاهنا