الصفحه ٥٠ : يتلو القرآن فقالوا : هذا والله حدث.
(إِلاَّ مَنِ
اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهابٌ مُبِينٌ (١٨
الصفحه ٣٥٨ : فرعون بقتله فقالت آسية : قرة عين لي ولك لا تقتلوه عسى أن
ينفعنا أي فنصيب منه خيرا أو نتخذه ولدا وكانت لا
الصفحه ٤١ : مِنَ
الثَّمَراتِ) يعني كما رزقت سكان القرى ذوات الماء والزرع فيكون
المراد عمارة قرى بقرب مكة لتحصل تلك
الصفحه ٣٥٩ : منف من أعمال مصر وقيل هي
قرية يقال لها حابين على رأس فرسخين من مصر وقيل هي مدينة شمس (عَلى حِينِ
الصفحه ٣٧٩ : الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ (٣٤) وَلَقَدْ
تَرَكْنا مِنْها آيَةً بَيِّنَةً
الصفحه ٣٠٩ : اكْتَتَبَها) يعني النضر بن الحارث كان يقول : إن هذا القرآن ليس من
الله وإنما هو مما سطره الأولون مثل حديث رستم
الصفحه ١٣٥ :
ثَمُودَ
النَّاقَةَ مُبْصِرَةً) أي بينة ، وذلك لأن آثار إهلاكهم في بلاد العرب قريبة
من حدودهم
الصفحه ١٤٧ : كله ، مثل القرآن
وانشقاق القمر ونبع الماء من بين أصابعه وما أشبهها من الآيات ، وليست بدون ما
اقترحوه
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوسلم وهو قوله «وارزق أهله من الثمرات» (فَكَفَرَتْ) يعني هذه القرية والمراد أهلها (بِأَنْعُمِ اللهِ) جمع
الصفحه ١٣٩ : وتمسها فحدث نفسه ما علي أن أفعل ذلك ، والله يعلم إني لها كاره
بعد أن يدعوني أستلم الحجر. وقيل طلبوا منه
الصفحه ١٢٤ : الحبس ، وقيل : فراشا
من الحصير الذي يبسط ويفترش. قوله تعالى (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ
الصفحه ١٢٦ : كلف من الفعل والترك ، والإيمان الصحيح الثابت ، وعن بعض
السلف الصالح. من لم يكن معه ثلاث لم ينفعه عمله
الصفحه ٢٧ : القرآن
المنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم (لِتُخْرِجَ النَّاسَ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) يعني بهذا
الصفحه ١٠٧ : (وَجادِلْهُمْ
بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) يعني بالطريقة التي هي أحسن طرق المجادلة من الرفق
واللين من غير فظاظة ولا
الصفحه ١٤٩ : وقد روي أن عمر بن عبد العزيز سأل محمد بن كعب القرظي
عن الآيات فذكر منها الطمس فقال عمر : هذا يجب أن