الصفحه ٣٥٣ : فيفشو ذكرها بالبادية لا يدخل ذكرها القرية ، يعني مكة ثم تمكث زمنا
طويلا ، ثم تخرج خرجة أخرى قريبا من مكة
الصفحه ٣٦٥ :
مُوسَى
الْكِتابَ مِنْ بَعْدِ ما أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الْأُولى بَصائِرَ لِلنَّاسِ
وَهُدىً
الصفحه ٢٢ : ءَهُمْ بَعْدَ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا واقٍ (٣٧) وَلَقَدْ
أَرْسَلْنا
الصفحه ١٣٠ : والشراء ، فالشارع بالغ في المنع من التطفيف والنقصان ، سعيا
في إبقاء الأموال على أربابها (ذلِكَ خَيْرٌ
الصفحه ١٦٩ : يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى) يعني القرآن وأحكام الإسلام والبيان من الله تعالى وقيل
إنه رسول الله
الصفحه ١٦٨ : مَصْرِفاً (٥٣) وَلَقَدْ صَرَّفْنا
فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ
الصفحه ٣٥٥ :
شَيْءٍ
وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (٩١) وَأَنْ أَتْلُوَا الْقُرْآنَ فَمَنِ
الصفحه ١٦٢ : محمد (ما أُوحِيَ إِلَيْكَ
مِنْ كِتابِ رَبِّكَ) يعني القرآن واتبع ما فيه واعمل به (لا مُبَدِّلَ
الصفحه ٤٢٥ : (وَاذْكُرْنَ ما يُتْلى فِي بُيُوتِكُنَّ
مِنْ آياتِ اللهِ) يعني القرآن (وَالْحِكْمَةِ) قيل هي السنة وقيل هي
الصفحه ٣١٤ : السَّوْءِ) يعني الحجارة وهي قريات قوم لوط ، وهي خمس قرى أهلك
الله منها أربعا ونجت واحدة. وهي أصغرها وكان
الصفحه ٢٤٣ :
تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَها وارِدُونَ (٩٨) لَوْ كانَ
هؤُلا
الصفحه ٣٩٦ :
(٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (٥)
وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ
الصفحه ٤٦ : ) يعني وليتعظ بهذا القرآن وما فيه من المواعظ ، أولو
العقول والأفهام الصحيحة ، فإنه موعظة لمن اتعظ والله
الصفحه ٣٠٨ : (تَبارَكَ) تفاعل من البركة قيل : معناه جاء بكل بركة وخير وقيل
معناه تعظم (الَّذِي نَزَّلَ
الْفُرْقانَ) أي
الصفحه ٢٦١ : غير الله أو أن يتسور عليه الشيطان ويشبه القرآن حتى يجعل فيه ما ليس منه حتى
نبهه جبريل عن ذلك فهذا كله