الصفحه ١٥٠ : لأبي بكر : «مررت بك وأنت تقرأ القرآن وأنت تخفض من
صوتك فقال إني أسمعت من ناجيت فقال ارفع قليلا وقال
الصفحه ١٤٤ : جرم ، كان القرآن شفاء لما في
القلوب من هذا النوع. وأما النوع الثاني : وهو الأخلاق المذمومة فالقرآن
الصفحه ٩٧ : : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ (٩٨) إِنَّهُ لَيْسَ
لَهُ
الصفحه ٣٨٣ : ) معناه أن القرآن معجزة أتم من معجزة من تقدم من
الأنبياء لأن معجزة القرآن تدوم على ممر الدهور والزمان
الصفحه ٤٧ : حرفا.
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (١) رُبَما
الصفحه ١٤٠ : قرآن الفجر كان مشهودا. قال الإمام فخر الدين الرازي في تفسيره : هذا دليل
قاطع قوي على أن التغليس أفضل من
الصفحه ٣٧٣ : (فَما كانَ لَهُ مِنْ فِئَةٍ) يعني جماعة (يَنْصُرُونَهُ مِنْ
دُونِ اللهِ) يعني يمنعونه من الله (وَما كانَ
الصفحه ١٧٣ : امرأة من أهل بربر بعد أن طلبا من الرجال فلم يطعموهما
فدعا لنسائهم ولعن رجالهم. وعن قتادة قال : شر القرى
الصفحه ٦٤ :
القرآن عضين. قال : هم اليهود والنصارى جزءوه أجزاء آمنوا ببعض وكفروا ببعض
، قيل : هو جمع عضة من
الصفحه ٢٠٠ : فيها البقرة من الذكر الأول
وأعطيت طه والطواسين من ألواح موسى وأعطيت فواتح القرآن وخواتيم سورة البقرة من
الصفحه ١٣٢ : تفهمون تسبيحهم ، ما عدا من يسبح
بلغتكم ولسانكم (إِنَّهُ كانَ
حَلِيماً غَفُوراً) أي حيث لم يعاجلكم
الصفحه ١٣ : بالتنكير. وقال ابن عباس : أنزل من السماء ماء يعني
قرآنا وهذا مثل ضربه الله تعالى فسالت أودية بقدرها يريد
الصفحه ١٥٣ : الكهف وقال كعب الأحبار : هو اسم للقرية التي خرج منها أصحاب الكهف
وقيل اسم للجبل الذي فيه أصحاب الكهف ثم
الصفحه ٢٠٦ : مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ) أي خل عنهم وأطلقهم من أعمالك (وَلا تُعَذِّبْهُمْ) أي لا تتعبهم في العمل ، وكان
الصفحه ٣١٦ : قَرْيَةٍ نَذِيراً (٥١)
فَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَجاهِدْهُمْ بِهِ جِهاداً كَبِيراً (٥٢) وَهُوَ الَّذِي