الصفحه ٤١٥ :
ندمنا على ما فعلنا فهل يرضيك عنا أن نأخذ من قريش وغطفان رجالا من أشرافهم
فنعطيكهم فنضرب أعناقهم
الصفحه ٤٢١ :
خارجا إلى الصبح أطلقه. قال : ثم إن ثعلبة بن سعيد وأسيد بن سعيد وأسيد بن
عبيد وهم نفر من بني هذيل
الصفحه ٤٤٥ :
(لَقَدْ كانَ لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ
الصفحه ٧ : بتقدير واحد لا يجاوزه ، ولا ينقص منه. وقيل : إنه
تعالى يعلم كمية كل شيء وكيفيته على أكمل الوجوه. وقيل
الصفحه ١٠ :
نزلت في شأن أربد بن ربيعة حين قال للنبي صلىاللهعليهوسلم : مم ربك أمن در أم من ياقوت أم من ذهب
الصفحه ٥٢ : يقال : إنها دحيت من
تحت الكعبة ثم بسطت هذا قول أهل التفسير ، وزعم أرباب الهيئة أنها كرة عظيمة بعضها
في
الصفحه ١٠٤ : على أزواجنا وذلك أن العرب في الجاهلية كانوا يحلون أشياء ويحرمون
أشياء من عند أنفسهم ، وينسبون ذلك إلى
الصفحه ١١٠ :
الإسراء على ظهر البراق إلى المسجد الأقصى ، ومنه كان عروجه إلى السماء على
المعراج وفائدة ذكر المسجد الأقصى
الصفحه ٢٠٧ :
وَأَبى) يعني فرعون وزعم أنها سحر وأبى أن يسلم (قالَ) يعني فرعون (أَجِئْتَنا
لِتُخْرِجَنا مِنْ
الصفحه ٢١٠ : اثني عشر ألفا (مِنْ بَعْدِكَ) أي من بعد انطلاقك إلى الجبل (وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ) أي دعاهم وصرفهم
الصفحه ٢١٦ : ء واتفقوا على أن ذلك لا
يجوز وقوعه منهم عمدا ولا سهوا ومن الناس من جوز ذلك سهوا قالوا لأن الاحتراز عنه
غير
الصفحه ٢٤٠ :
فاتبعها وردها إلى أندره فقال له الملك ما يكفيك ما في أندرك؟ فقال هذه
بركة من بركات ربي ولا أشبع
الصفحه ٢٥٧ :
من السماء لأنه لا يملك لنفسه حيلة حتى يقع حيث تسقط الريح فهو هالك لا
محالة. إما باستلاب الطير
الصفحه ٢٧٠ : عباس. ثم ذكر ما أنبت بالماء فقال
تعالى :
(فَأَنْشَأْنا لَكُمْ
بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنابٍ
الصفحه ٢٧٥ : كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (٨٤) سَيَقُولُونَ لِلَّهِ قُلْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ
(٨٥) قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ