الصفحه ٢٣٨ :
لترحمني كلمة زلت مني فلن أعود ، وقد وضعت يدي على فمي وعضضت على لساني
وألصقت بالتراب خدي ، أعوذ بك
الصفحه ٢٩٩ :
وَالْأَبْصارُ
(٣٧) لِيَجْزِيَهُمُ اللهُ أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ
وَاللهُ
الصفحه ٣٤٦ : من الذهب والفضة ، ففعلوا وأمرهم بعمل ميدان مقدار
تسعة فراسخ وأن يفرشوا لبن الذهب والفضة ، وأن يخلوا
الصفحه ٣٩٢ : أدائها في أوقاتها (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً
الصفحه ٤١٦ : صلىاللهعليهوسلم فأنا مني عند رجليه وألقى عليّ طرف ثوبه وألصق صدري ببطن قدميه ، فلم أزل
نائما حتى أصبحت فلما أصبحت
الصفحه ٢٠ :
يقينا (أَنْ لَوْ يَشاءُ
اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً) يعني من غير ظهور آية. وقال الزجاج
الصفحه ٢٩ : المعجزات التي جاء بها موسى عليه الصلاة
والسلام ، مثل العصا واليد وفلق البحر وغير ذلك من المعجزات العظيمة
الصفحه ٣١ : (وَلكِنَّ اللهَ
يَمُنُّ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) يعني بالنبوة والرسالة فيصطفي من يشاء من عباده لهذا
الصفحه ٣٨ : الزكاة الواجبة (مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا
بَيْعٌ فِيهِ) قال أبو عبيدة : البيع هنا الفداء يعني
الصفحه ٥٦ : (لَمْ أَكُنْ
لِأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ) أراد إبليس أنه أفضل من
الصفحه ٦٩ : عزوجل في البر والبحر والسموات أكثر من أن تحصى أو يحيط بها
عقل أحد أو فهمه ، فلهذا ذكرها على الإجمال
الصفحه ١٥٤ : انطلقوا إلى
الملك فأخبروه خبر الفتية فبعث إليهم فأتى بهم تفيض أعينهم من الدمع معفرة ،
وجوههم بالتراب فقال
الصفحه ١٩٤ : مِنْكُمْ
إِلَّا وارِدُها) أي وما منكم إلا واردها وقيل القسم فيه مضمر أي والله
ما منكم من أحد إلا واردها
الصفحه ٢٠٣ :
موسى أنه يقول ارفضها (فَأَلْقاها) أي فطرحها على وجه الرفض ثم حانت منه نظرة (فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) صفرا
الصفحه ٢٠٨ : حبالهم (وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ
سِحْرِهِمْ أَنَّها تَسْعى) قيل إنهم لما ألقوا الحبال والعصي