الصفحه ٢٤٩ : مُسَمًّى) أي وقت خروجه من الرحم تام الخلق (ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ) أي وقت الولادة من بطون أمهاتكم (طِفْلاً) أي
الصفحه ٣٦١ : ءَ السَّبِيلِ (٢٢) وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً
مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ
الصفحه ٣٦٤ :
مِنْ
شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ) يعني من جانب الوادي الذي عن يمين موسى (فِي الْبُقْعَةِ
الصفحه ٣٢ : ء الرسل صادقين فعذبنا وقال مجاهد وقتادة : واستفتح
الرسل على أممهم وذلك أنهم لما أيسوا من إيمان قومهم
الصفحه ٤٠ : الثالث من الإشكالات فالجواب
عنه من وجوه : الأول أن إبراهيم دعا لبنيه من صلبه ، ولم يعبد أحد منهم صنما قط
الصفحه ٥١ : ) وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ عِنْدَنا خَزائِنُهُ وَما نُنَزِّلُهُ
إِلاَّ بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ (٢١
الصفحه ٥٧ : فبين الله سبحانه وتعالى ، أنه ليس له سلطان على أحد من عبيده
سواء كان من المخلصين ، أو لم يكن من
الصفحه ٨٩ :
(وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ
الصفحه ٢٨٥ : الجيش بعد ما نزلوا معرسين».
وفي رواية «موغرين
في نحر الظهيرة قالت فهلك من هلك في شأني وكان الذي تولى
الصفحه ٢٩٤ : أفرح بتوبة عبده من أحدكم سقط على بعيره وقد
أضله في أرض فلاة» (م) عن أبي هريرة أنّ رسول الله
الصفحه ٣٣٠ : تَكُنْ مِنَ الْواعِظِينَ) أي أنهم أظهروا قلة اكتراثهم بكلامه ، واستخفافهم بما
أورده من المواعظ والوعظ
الصفحه ٣٦٣ :
إحداهما فلي والأمر بيننا على ذلك (أَيَّمَا
الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ) أي أيّ الأجلين أتممت وفرغت منه
الصفحه ٤٥٣ : (٩) مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ
الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ
الصفحه ١٦٥ :
المثمرة من كل صنف من الذهب والفضة وغيرهما (فَقالَ) يعني صاحب البستان (لِصاحِبِهِ) يعني المؤمن (وَهُوَ
الصفحه ٢٠٩ :
وَنَزَّلْنا
عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى (٨٠) كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا