الصفحه ٤٢ : ما نُخْفِي وَما نُعْلِنُ وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ فِي
الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ (٣٨
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوسلم : أما يؤذيك ريح هؤلاء ونحن سادات مضر وأشرافها إن
أسلمنا أسلم الناس وما يمنعنا من اتباعك إلا هؤلا
الصفحه ١٧٧ : منقطع أرض الترك حكي
أن الواثق بعث بعض من يثق به من أتباعه إليه ليعاينوه ، فخرجوا من باب من الأبواب
حتى
الصفحه ٢٣٤ : له على الخشب ، ثم حمل عليه الناس والدواب وآلة
الحرب ، فإذا حمل معه ما يريد أمر العاصف من الريح فدخلت
الصفحه ٣٤٨ :
عَرْشَها) يعني غيروا سريرها إلى حال تنكره إذا رأته قيل : هو أن
يزاد فيه أو ينقص منه وقيل : إنما يجعل أسفله
الصفحه ٣٧٧ :
من الناس افتتن (فِي اللهِ جَعَلَ
فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ اللهِ) أي جعل أذى الناس وعذابهم كعذاب
الصفحه ٣٨٩ : أدومها والإنسان لا يقدر أن يصرف جميع أوقاته إلى
التسبيح لأنه محتاج إلى ما يعيشه من مأكول ومشروب وغير ذلك
الصفحه ٤٣٤ :
يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِ) (ق) عن عائشة «أن أزواج النبي صلىاللهعليهوسلم كن يخرجن بالليل ، إذا تبرزن إلى
الصفحه ٤٤٣ : رواحها مسيرة شهر فكانت تسير به في يوم واحد مسيرة شهرين ، قيل كان يغدو من
دمشق فيقيل باصطخر وبينهما مسيرة
الصفحه ٤٣ :
له؟ قلت : المقصود منه الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى وقطع الطمع من كل
شيء إلا من فضله وكرمه
الصفحه ٩٢ :
سبحانه وتعالى (وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ) يعني التي هي من الحجر والمدر (سَكَناً
الصفحه ١٢١ :
الله إلى أرمياء ، أن ائت قومك من بني إسرائيل فاقصص عليهم ما آمرك به
وذكرهم نعمي وعرفهم بأحداثهم
الصفحه ١٢٢ : من بني إسرائيل : أرأيتم هذا البيت الذي خربت والناس
الذي قتلت منكم ، وما هذا البيت؟ قالوا هو بيت الله
الصفحه ٢٠١ : آتِيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً (١٠)
فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ يا مُوسى (١١) إِنِّي
الصفحه ٢٤٤ :
فتطرحهم حيث شاء الله ، ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ولا وبر
فيغسل الأرض حتى يتركها