الصفحه ٢٨٧ :
بالرحيل ، قولها فإذا عقد لي من جزع أظفار وهو نوع من الخرز وهو الحجر
اليماني المعروف ، قولها لم
الصفحه ١١ : ء بالإخلاص ، والدعاء الخالص لا يكون إلا لله تعالى (وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ) يعني والذين يدعونهم
الصفحه ١٧١ : من الضد وهو قوله سبحانه وتعالى (فَلَمَّا جاوَزا) يعني ذلك الموضع وهو مجمع البحرين (قالَ) يعني موسى
الصفحه ٨٥ :
السوداء فتذهب إلى الطحال ، وأما المائية فتذهب إلى الكلية ومنها إلى
المثانة ، وأما الدم فيذهب في
الصفحه ٣٩ : ) يعني يتعاقبان في الضياء والظلمة والنقصان ، والزيادة
وذلك من إنعام الله على عباده وتسخيره لهم (وَآتاكُمْ
الصفحه ٨٦ : على وحدانيته من إخراج اللبن من بين فرث ، ودم وإخراج السكر والرزق الحسن
من ثمرات النخيل ، والأعناب ذكر
الصفحه ١٦٧ : مُشْفِقِينَ) أي خائفين (مِمَّا فِيهِ) يعني من الأعمال السيئة (وَيَقُولُونَ) يعني إذا رأوها (يا وَيْلَتَنا) أي
الصفحه ٢٢٢ :
شئتم ، فإنكم أهل ثروة ونعمة فأتبعهم بختنصر وأخذتهم السيوف ، ونادى مناد
من جو السماء يا لثارات
الصفحه ٢٥٢ :
(هذانِ خَصْمانِ
اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيابٌ مِنْ
نارٍ
الصفحه ٣٠١ :
ابتداء الإنزال من السماء والثانية للتبعيض لأن ما ينزله الله بعض تلك
الجبال التي في السما
الصفحه ٢٥ :
فيتعظون وهذا قول ابن عباس وقتادة وجماعة من المفسرين : وذلك أن المسلمين
إذا استولوا على بلاد
الصفحه ٧٥ :
يتزودون منها إلى الآخرة والقول الأول أولى وهو قول جمهور المفسرين لأن
الله فسر هذه الدار بقوله
الصفحه ٩٦ :
وليكفّر عن يمينه» فيكون قوله وأوفوا بعهد الله من العام الذي خصصته السنة.
وقال مجاهد وقتادة : نزلت
الصفحه ٢٧١ :
الموت فتستريحوا منه (قالَ رَبِّ
انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ) يعني أعني بإهلاكهم بتكذيبهم إياي
الصفحه ٣٤ :
سُلْطانٍ) يعني من ولاية وقهر ، وقيل : لم آتيكم بحجة فيما وعدتكم
به (إِلَّا أَنْ
دَعَوْتُكُمْ) هذا