الصفحه ٤٠١ : عكرمة : لئن أنجانا الله من هذا لأرجعن إلى محمد صلىاللهعليهوسلم ولأضعن يده في يدي فسكت الريح ورجع
الصفحه ٣٨٥ : السموات والأرض (اللهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) لما ذكر الخلق ذكر الرزق لأن كمال
الصفحه ٤٢٣ :
الطلاق (وَأُسَرِّحْكُنَّ
سَراحاً جَمِيلاً) أي من غير ضرر (وَإِنْ كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ اللهَ
الصفحه ٢١٩ :
أَهْلَكْناهُمْ بِعَذابٍ مِنْ قَبْلِهِ) أي من قبل إرسال الرسل وإنزال القرآن (لَقالُوا رَبَّنا لَوْ لا أَرْسَلْتَ
الصفحه ٣٣٨ :
مَنْ
فِي النَّارِ) يعني يورك على من في النار وقيل : البركة راجعة إلى موسى والملائكة والمعنى
من في
الصفحه ١٩٥ : النار بدليل أن
الله بين أن الكل يردونها ثم بين صفة من ينجو منها ، وهم المتقون والفاسق لا يكون
متقيا فبقي
الصفحه ٣٠٠ : (يَغْشاهُ) أي يعلوه (مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ
مَوْجٌ) أي متراكم (مِنْ فَوْقِهِ سَحابٌ
ظُلُماتٌ بَعْضُها فَوْقَ
الصفحه ٤٣٢ :
أم شريك بنت جابر : من بني أسد وقال عروة بن الزبير : هي خولة بنت حكيم من
بني سليم. وقوله تعالى
الصفحه ٢٣٥ :
من الإبل والبقر والغنم والخيل والحمير ما لا يكون لرجل أفضل منه في العدد
والكثرة ، وكان له خمسمائة
الصفحه ٣٦٠ :
وقيل لما ضرب
موسى فرعون بالعصا في صغره فأراد فرعون قتله قالت امرأته هو صغير فتركه وأمر
بإخراجه من
الصفحه ٣٩٠ :
آدم من تراب (ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ
بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) أي تنبسطون في الأرض (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ
الصفحه ٩ :
لمعان البرق يخاف من الصواعق ، ويطمع في نزول المطر. الثاني : أنه يخاف من
البرق من يتضرر بالمطر
الصفحه ٨ :
معنى هذه الآية : لمحمد صلىاللهعليهوسلم حراس من الرحمن من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من شر
الجن
الصفحه ١٤٢ :
الذي وعده نبيكم صلىاللهعليهوسلم زاد في رواية «فقال النبي صلىاللهعليهوسلم يخرج من النار من
الصفحه ٧٦ : لا يَهْدِي مَنْ يُضِلُّ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٣٧) وَأَقْسَمُوا
بِاللهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا