الصفحه ١٣٣ : ء والأرض والجبال لأنها أعظم
المخلوقات. وقيل : يعني به الموت لأنه لا شيء في نفس ابن آدم أكبر من الموت
الصفحه ١٥٢ : يثنون عليه ، ويحمدونه على أجزل نعمائه عليهم وهي الإسلام وما أنزل
على عبده محمد صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٢٩٧ :
بالنبات والأشجار ، وقيل : معناه إن الأنوار كلها منه وقد يذكر هذا اللفظ
على طريق المدح كما قال
الصفحه ٤٢٨ : صلىاللهعليهوسلم إياها لإزالة حرمة التبني وإبطال سنته كما قال الله
تعالى (ما كانَ مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ٦٦ : السورة زاد مقاتل وقوله : من كفر بالله من بعد
إيمانه الآية وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة الآية وقيل
الصفحه ١٧٢ : تُحِطْ
بِهِ خُبْراً) أي علما (قالَ) موسى (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ صابِراً) إنما استثنى لأنه لم يثق من
الصفحه ٣٥١ :
قدرته. والمعنى الأصنام خير أم الذي خلق السموات والأرض ثم ذكر نعمه فقال (وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨٨ : يُبْلِسُ الْمُجْرِمُونَ (١٢) وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مِنْ
شُرَكائِهِمْ شُفَعاءُ وَكانُوا بِشُرَكائِهِمْ
الصفحه ١٤ :
فَيَذْهَبُ جُفاءً) يعني ضائعا باطلا والجفاء ما رمى به الوادي من الزبد
إلى جوانبه. وقيل : الجفاء المتفرق يقال
الصفحه ١٨٦ :
أي طيبي نفسا ، وقيل قري عينا بولدك عيسى ، يقال أقر الله عينك أي صادف
فؤادك ما يرضيك فتقر عينيك عن
الصفحه ٢١٨ :
رِزْقاً نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعاقِبَةُ لِلتَّقْوى (١٣٢) وَقالُوا لَوْ لا
يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ
الصفحه ٢٣٩ : ترين.
وقال وهب : لبث
أيوب في البلاء ثلاث سنين ، فلما غلب أيوب إبليس ولم يستطع منه شيئا اعترض امرأته
الصفحه ٤٤٧ : تعالى (قُلِ) يعني قل يا محمد لكفار مكة (ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ) يعني أنهم آلهة (مِنْ دُونِ اللهِ
الصفحه ١٣١ : والطاعات والإعراض عن الدنيا والإقبال على الآخرة وذلك
من الحكمة. قيل : إن هذه الآيات كانت في ألواح موسى
الصفحه ٢٧٧ : أخيه فيأخذ
منه ثم قرأ ابن مسعود (فَلا أَنْسابَ
بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ) وفي رواية عن